الأستاذة الدكتورة الفاضلة / نجفة قطب الجزار

الأستاذة الدكتورة الفاضلة / نجفة قطب الجزار
الأستاذة الدكتورة الفاضلة / نجفة قطب الجزار

الأحد، 15 نوفمبر 2015

فتحي العربي

أساليب رعاية الطلاب الفائقين عند الدكتور/  فتحي جروان
كما بالجدول الموضح: ولكن سوف نتحدث عن أسلوب التسريع عند الدكتور فتحي جروان 2013.
نجد أن عملية التسريع للفائقين عنده تتم من خلال الآتي :
1-    القبول القبول المبكر في الصف الأول الابتدائي .
2-      الترفيع الاستثنائي .
3-      التسريع في موضوع دراسي أو أكثر .
4-      تكثيف منهج مرحلة دراسية واختصار مدة تغطيته .
5-      الدراسة المتزامنة في المدرسة الثانوية والجامعة.

6-      القبول المبكر في الجامعة.


أساليب رعاية الطلاب الفائقين
 كتبه : عبد الهادي ناول محمد (  في مايو 2012).
أولاً - أسلوب التجميع :
المقصود به تجميع التلاميذ المتفوقين بحسب قدراتهم أو ميولهم أو شكل الموهبة لديهم وعزلهم عن باقي التلاميذ لبعض الوقت ، وان يسمح لهؤلاء المتفوقين أن يجتمعوا في مجموعات صغيرة مرة في كل شهر، حيث يتقابلون مع صفوة من العلماء أو الخبراء أو الأدباء أو الفنانين كي يشاركوهم خبراتهم وتجاربهم.
  ثانياً- أسلوب الإسراع :
ويقصد به عدم التقيد بالخطة التربوية بل ترفيع التلميذ المتميز في قدرته إلى الصفوة العليا بسرعة أكبر من المعتاد مما يجعله قادراً على الدراسة مع من هم في مستواه من حيث النواحي العقلية أو التحصيلية . وهو ما يسمي باختصار سنوات الدراسة أو دمجها .

هناك 52 تعليقًا:

  1. السلام عليكم أنا أميرة نصر عبدالقادر

    ردحذف
  2. أساليب رعاية المتفوقين
    1- أسلوب الدمج
    2- أسلوب الاسراع
    3- أسلوب الاثراء
    وسوف نتحدث عن أسلوبى الدمج والاسراع
    أسلوب الدمج (التجميع):
    هو نظام يسمح بتعليم الموهوبين ذوى الاستعدادات المتكافئة والميول المتقاربة، والاهتمامات الخاصة المتشابهة او المشتركة فى مجموعات متجانسة أو غير متجانسة، لتحقيق أكبر قدر ممكن من التقدم الآكاديمى فى دراستهم، والنمو لمواهبهم. وتبنى هذه الاستراتيجية على أساس أن وجود الطالب الموهوب فى بيئة تعليمية مع نظراء له أو أنداد يماثلونه فى الاستعدادات العقلية العالية، ويشاركونه الاهتمامات والميول، بغض النظر عن عامل العمر الزمنى، يولد لديهم مزيدا من الاستثارة والدافعية والتنافس (القريطى،2005,ص 189)
    مميزات أسلوب الدمج (التجميع):
    • يتيح الفرصة للمتفوقين لتكريس كل طاقاتهم للدراسة والبحث والتحصيل بتركيز أكبر وفقا لبرنامج تعليمى يتوافق مع استعداداتهم الخاصة.
    • يولد المزيد من التنافس والنشاط المستمر فى مناخ يسوده الندية والتكافؤ
    • يتيح تكوين مفاهيم واقعية للطلاب عن ذواتهم من خلال تفاعلهم مع أقران يماثلونهم من حيث الطموح والدافعية وسرعة التعلم.
    عيوب أسلوب الدمج (التجميع):
    • يؤدى الى حرمان الطلاب من فرص التفاعل الاجتماعى مع أقرانهم العاديين.
    • يعزز شعورهم بالتعالى والغرور.
    • يخلق ذلك الاسلوب لدى الطلبة العاديين الشعور بالدونية والغيرة والتبرم وعدم تكافؤ الفرص.
    • يحرم الطلاب العاديين من فرص التنافس مع أقرانهم المتفوقيين.
    بدائل أسلوب الدمج:
    أ‌- المدارس الجاذبة:
    ب‌- المدارس الخاصة للمتفوقين:
    هى مدارس يخصص هذا النوع من المدارس للطلاب المتفوقين والعاديين الواعدين فى مجال معين من المجالات المهنية مثل الفنون ،العلوم،التجارة حيث تقدم تدريب مهارى لا تقدمه غيرها من المدارس فتكسب الطلاب بعض الخبرات العلمية أثناء سنوات الدراسة عن طريق خلق فرص التدريب الميدانى لهم.
    خاصة لا تقبل الا الطلاب المتميزين فى قدراتهم العقلية،وتعمل على تقديم مناهج وبرامج مكثفة تواجه حاجاتهم المختلفة وتستثير قدراتهم وطاقاتهم فى ذلك المجال أو المجالات التى يبرعون فيها. ومن أمثلة هذه المدارس: مدرسة هنتلر الابتدائية فى الولايات المتحدة الامريكية ومدرسة الباهاما للفنون الجميلة فى بريطانيا.
    ويمثل انشاء تلك المدارس أحد أساليب الرعاية الاكثرجدوى التى تقدم للمتفوقين وخاصة فى بداية المرحلة الثانوية .
    ج- المدارس الاهلية:
    تتميز تلك المدارس بمرونة كبيرة فى النظم الادارية والفنية وبها امكانات فى المختبرات والمعامل والمكتبات، علاوة على قلة عدد الطلاب فى الفصل الواحد.
    د- مدرسة ضمن مدرسة:
    هى فصول خاصة ملحقة بالمدارس العادية،حيث تستضيف المدرسة العادية مدرسة المتفوقين بكامل هيئتها الادارية والفنية لتستفيد من امكانياتها المتاحة وهنا يقوم أساتذة متخصصون بتعليم المتفوقين المواد الاكاديمية ؛ بينما يندمج المتفوقون مع أقرانهم العاديين فى النشاطات الاخرى
    ه-الصفوف الخاصة:
    هى نوع من الصفوف تنشأ ضمن اطار المدرسة العادية والتى تخصص لها فى الغالب المناهج والبرامج الدراسية المقررة للعاديين ولكن بطريقة أكثر ثراء بحيث تلبى حاجاتهم المختلفة وتعمل على تنمية مستوى قدراتهم واستعداداتهم.
    و- الصفوف الخاصة والمؤقتة المعزولة جزئيا:
    يقوم هذا الشكل على تجميع الطلاب المتفوقين فى بعض المقررات الدراسية فقط ، فى حين يستمرون مع زملائهم العاديين فى الصف العادى. ومن أمثلة ذلك مدرسة هولنجورث.
    أسلوب الاسراع:
    يقصد بهذا الاسلوب الاسراع فى العملية التعليمية وهو تخطى بعض الصفوف الدراسية وهذا يعنى أن التلميذ يستطيع أن ينتهى من مرحلة تعليمية فى عمر زمنى مبكر عندما يحقق النضج الاجتماعى بشكل أسرع من الطفل العادى.
    أساليب الاسراع فى العملية التعليمية:
    1- الالتحاق المبكر برياض الاطفال:
    لقد وجدت دراسة بيرش Birch 1954 أن الاطفال المتفوقين الذين بدأوا دراستهم فى سن مبكرة كانوا أكثر تفوقا على أقرانهم بناء على تقييمات المدرسين.
    2- تخطى بعض الصفوف الدراسية:
    أوضحت دراسات ثيرمان أن الاطفال المتفوقين الذين تخطوا أحد الصفوف الدراسية أظهر تفوقا فى النواحى الاجتماعية والتعليمية والمهنية أكثر مما حققه غيرهم من الاطفال الاذكياء ولكنهم لم يتخطوا أيا من الصفوف الدراسية.
    3- تركيز المقررات الدراسية:
    ينهى التلميذ المقررات الدراسية المطلوبة فى فترة زمنية تقل عن الفترة الزمنية المعتادة للانتهاء من هذه المقررات.
    4- الالتحاق المبكر بالجامعة:
    الاطفال الذين استفادوا من أسلوب تخطى الصفوف وتركيز المقررات هم من سيلتحقون بالجامعة مبكرا نظرا لتفوقهم فى مراحل التعليم المختلفة.

    ردحذف
    الردود
    1. لو سمحت كنت محتاج مصدر الكلام ده عشان بعمل بحث ولازم المصادر

      حذف
  3. أمبرة نصرعبدالقادر صقر
    الاتجاهات العالمية المعاصرة في تعليم الموهوبين:

    1) الإثراء التعليمي: والمقصود به زيادة الخبرات التعليمية المقدمة للطلاب الموهوبين بما يتناسب مع ميولهم وقدراتهم واستعداداتهم

    2) التسريع التعليمي :المقصود تعديل نظام القبول في المدارس العادية وكذلك إجراءات النقل في كل مرحلة دراسية بحيث يستطيع الطلاب الموهوبون إنهاء دراستهم بمراحل التعليم المختلفة في سنوات أقل من أقرانهم العاديين .ويتطلب تهيئة البنية التعليمية لتطبيق نظام الإسراع التعليمي ما يلي: أ) مواءمة السياسة التعليمية بحيث يسير الطالب في العملية التعليمية بمعدل يتناسب مع سرعته على التحصيل، كالالتحاق المبكر بأي مرحلة تعليمية (وتخطي الصفوف الدراسية) والإسراع في تعلم مادة معينة.
    ب) نظم تعليمية يمكن تطبيقها عندما يظهر الطالب تميزًا واضحًا يفوق كل التوقعات المنتظرة منه داخل صفه الدراسي الحالي.
    ج) أساليب الالتحاق المبكر برياض الأطفال. د) تخطي الصفوف الدراسية.
    هـ) التقدم الفردي المستمر. و) المناهج الصفية.

    ردحذف
  4. تصنيف أساليب رعاية المتفوقين عقلياً في ثلاثة أنواع هي:

    1
    أسلوب التجميع:

    ويقصد به تجميع التلاميذ المتفوقين بحسب قدراتهم أو ميولهم أو شكل الموهبة لديهم وعزلهم عن باقي التلاميذ لبعض الوقت، وقد يسمح مثل هذا الأسلوب للأطفال المتفوقين أن يجتمعوا مثلاً في مجموعات صغيرة مرة في كل شهر، حيث يتقابلون مع صفوة من العلماء أو الخبراء أو الأدباء أو الفنانين كي يشاركوهم خبراتهم وتجاربهم.

    2
    أسلوب الإسراع:

    ويقصد به عدم التقيد بالخطة التربوية بل ترفيع التلميذ المتميز في قدرته إلى الصفوة العليا بسرعة أكبر من المعتاد مما يجعله قادراً على الدراسة مع من هم في مستواه من حيث النواحي العقلية أو التحصيلية.

    3
    أسلوب الإثراء:

    ويقصد به تزويد التلميذ بخبرات تربوية إضافية مكملة للخبرات الصفية العادية لأن المتفوقين غالباً ما يتمكنون من إنهاء النشاطات الصفية العادية بسرعة وبكفاءة أكبر من غالبية التلاميذ، ومن أكثر الأشكال الإثراء شيوعاً الدراسة المفردة للتلميذ والدراسة الخاصة في مجموعات عمل صغيرة، واستخدام المكتبة أو غرف المشاريع الخاصة للدراسة الذاتية، واستخدام المصادر التعليمية في المجتمع المحلي.http://www.almanalmagazine.com/%

    ردحذف
  5. **استراتيجيات التعليم والتعلم للفائقيين**
    استراتيجيات التعليم والتعلم هي سياق متداخل من طرق التعليم الخاصة والعامة والمناسبة لأهداف الموقف التعليمي والتي يمكن من خلالها تحقيق أهداف ذلك الموقف بأقل الإمكانات وعلى مستوى جودة ممكنة.
    هنالك بعض الإشارات نود التطرق إليها قبل عرض الاستراتيجيات الخاصة بالفائقيين أن بعض استراتيجيات التعليم الخاصة بالمبدعين ما هي إلا برامج أو أنماط من التفكير، وذلك لأن الطالب الموهوب بحاجة متواصلة لما يتحدى قدراته.
    وفيما يلى يتم عرض الاستراتيجيات كالأتى :-
    اولا:- استراتيجية الحوار والمناقشة
    وفق هذه الاستراتيجية، يقوم المعلم بطرح موضوع معين ويترك المجال للطلاب لعقد حوار ونقاش حول الموضوع المطروح، ويمثل المعلم في هذا الأسلوب دور الموجه لطلابه، وهذه الاستراتيجية تتيح للطلاب فرصة للحوار الهادف البناء، كما تتيح لهم فرصة الدفاع عن وجهات النظر، وتنمي لديهم القدرة على تعليل وتفسير ما يطرحونه من وجهات نظر وآراء.
    ثانيا:- استراتيجة التخيل:-
    التخيل في التدريس
    يكون باصطحاب المتعلمين في رحلة تخيلية يكلفوا خلالها بالقيام بتركيب عدد من الصور الذهنية أو التأمل في سلسلة من الأحداث، وتتطلب هذه الاستراتيجية وجود موجه يقوم بتوجيه المتعلم عبر هذه الرحلة التخيلية
    ثالثا:- استراتيجية العصف الذهني:-
    هي خطة تدريسية تعتمد على استثارة أفكار التلاميذ وتفاعلهم انطلاقًا من خلفيتهم العلمية حيث يعمل كل واحد منهم كعامل محفز لأفكار الآخرين ومنشط لهم أثناء إعداد التلاميذ لقراءة أو كتابة موضوع ما، وذلك في وجود موجه لمسار التفكير وهو المعلم.
    ويمكن أن يتم استخدام العصف الذهني داخل حجرة الدراسة من أجل:
    - ممارسة التفكير الابداعي
    - حل بعض المشكلات المدرسية الضاغطة
    رابعا:-استراتيجية حل المشكلات:-
    هي خطة تدريسية تتيح للمتعلم الفرصة للتفكير العلمي حيث يتحدى التلاميذ مشكلات معينة فيخططون لمعالجتها وبحثها، ويجمعون البيانات وينظمونها ويستخلصون منها استنتاجاتهم الخاصة.
    خامسا:- استراتيجية ما وراء المعرفه
    التفكير فوق المعرفي : عبارة عن عمليات تحكم عليا، وظيفتها التخطيط والمراقبة والتقييم لأداء الفرد في حل المشكلة أو الموضوع هو أعلى مستويات النشاط العقلي الذي يبقي على وعي الفرد لذاته.
    سادسا: استراتيجية التفكير الابتكاري:-
    هو نشاط عقلي مركب وهادف توجهه رغبة قوية في البحث عن حلول، أو التوصل إلى نتائج أصيلة لم تكن معروفة سابقًا، ويتميز التفكير الإبداعي بالشمول والتعقيد.
    سابعا:- استراتيجية التفكير الناقد:-
    يعرف التفكير الناقد بأنه فحص وتقييم الحلول المعروضة،وهوالتفكير الذي يتطلب استخدام المستويات المعرفية العليا الثلاث في تصنيف بلوم (التحليل ـ التركيب ـ التقويم).
    ويستخدم للدلالة على مهام كثيرة منها: الكشف عن العيوب والأخطاء، والتفكير التحليلي، والتفكير التأملي.
    ثامنا:- استراتيجية التفكير الاستكشافي:-
    ويقصد بالاكتشاف أن يصل التلميذ إلى المعلومة بنفسه معتمدًا على جهده وعمله وتفكيره، ولذلك نقول إنها من أهم الاستراتيجيات التي تنمي التفكير،
    تاسعا:- استراتيجية التفكير التماثلي:-هناك الكثير من أنشطة تدريب التفكير التناظري تظهر في كتيبات أنشطة وضعها جوردون Gordon(1974)مثل: ما الحيوان الذي يشبه الكمان عالي الصوت؟
    ويوجد قسم هو طريقة التشبيه التناظري المباشر والتي تتضمن طرح أفكار عن طريق التساؤل : ما الذي يمكن أن يكون قد أعطى ساكن الكهف فكرة الرمح؟
    فإن الاستراتيجيات المعروضة في هذا المقال تمثل عينة من الاستراتيجيات المتداولة التي تناسب الطلبة الموهوبين، والتي يمارسها المعلمون أثناء حصصهم الاعتيادية ولا تتطلب منهم جهدًا مبالغًا.
    كتبه د. جميل حسن حسين 2010-11-06 29 /11 /1431


    ردحذف
  6. بسم الله الرحمن الرحيم
    وليد السيد عبد المعطي ( الدبلوم الخاص في مناهج و طرق التدريس )
    الطالب الفائق
    تعريفاً للطالب الفائق: على أنه الطالب ذو الاستعدادات والقدرات العقلية العامة والخاصة, الذكائية , الإبداعية والتحصيلية والفنية والموسيقية والنفس حركية ممن وصل إلى مستويات أداء فعلية رفيعة المستوى ولديه طاقات كامنة تؤهله لذلك مستقلا فى أى مجال من مجالات النشاط التى تقدرها الجماعة، كما أكد على ذلك عندما ذكر ٍأن الطالب الفائق هو الطالب الذى يظهر بين أقرانه بشكل بارز ومتفوق فى الأداء فى مجال أو أكثر من المجالات التي ترتبط بالنشاط الإنساني بشرط أن يكون هذا المجال موضع تقدير من أقرانه والجماعة.
    1- إستراتيجية التدريس للفائقين فى الفصول العادية
    وفى هذه الإستراتيجية يكون هناك عبء كبير على المعلم حيث يتبع الخطوات التالية :
    - الاستماع إلى الطلاب لمعرفة اهتماماتهم وعلاقة هذه الاهتمامات بأهداف المنهج المقرر وإعطاء واجبات عبارة عن مشروعات تتفق مع اهتمامات الطلاب
    - دعوة متحدثين خارجيين من المتخصصين في ربط المحتوى التعليمي بالهوايات وباهتمامات الطلاب ( المنهج الأكاديمي والمنهج غير الأكاديمي )
    - إعطاء الفرصة للطلاب الفائقين لتقديم عروض ونماذج تقديمية لتشجيعهم على ابتكار إنتاج متفرد يمكن أن يتحدى الأفكار المقدمة .
    - التكامل ما بين مهارات التفكير النقدى ومهارات التفكير الابتكارى والمنهج المقدم ويتضمن ذلك الاستدلال والمنطق والمستويات العليا من التفكير .
    - إتاحة الفرصة للفائقين على التفكير فى مجالات العلم المختلفة بصورة اكثر عمقا .
    - إتاحة فرصة البحث فى كل مجال يرغبه الطالب ويرتبط بالمنهج المقدم لهم.
    2- التدريب على المهام الحياتية والمواقف ( مشكلات حياتية ):
    والمهام الحقيقية تتضمن ابتكار منتج أصيل او حقيقي وأداء خدمة حقيقية للآخرين واستخدام المهام الحياتية كجزء من المنهج تزيد كل من الدافعية والتحصيل لدى الطلاب.
    والطلاب الفائقين على وجه الخصوص يستمتعون بالواقعية والتحدى وتعتبر المهام كجزء من مناهجهم .
    أساليب رعاية الفائقين
    التسريع Accelerative الأثراء Enrichment الإرشاد Counseling
    • القبول المبكر فى الصف الأول
    • الترفيع الاستثنائي لصف أعلى
    • التسريع فى موضوع دراسى أو أكثر
    • تكثيف مناهج مرحلة دراسية واختصار مدة تغطيته
    • الدراسة المتزامنة فى المدرسة الثانوية والجامعية
    • القبول المبكر بالجامعة • مراكز التعليم وقاعات المصادر التعليمية
    • مقررات دراسية إضافية
    • دراسة ذاتية
    • مشروعات ودراسات فردية وجماعية
    • برامج التلمذة أعلى أيدى متخصصين
    • برامج خدمة المجتمع
    • برامج الرحلات العلمية الميدانية
    • النوادى والمعارض والمسابقات
    • النشاطات الصيفية وبرامج نهاية الأسبوع
    • برامج التربية القيادية
    • مسابقات أكاديمية ووطنية(أولمبياء)
    • كتابة سير حياة مبدعين وعظماء
    • برامج حل المشكلات والمستقبليات ومهارات التفكير • الإرشاد النفسى (جمعى وفردى)
    - مفهوم ألذات
    - ديناميات الجماعة
    - الرضا عن ألذات
    - الانطوائية والعزلة
    • الإرشاد الأكاديمى
    - إدارة الوقت والامتحان
    - عادات الدراسة ونمط التعلم
    - متابعة التقدم الدراسى
    • الإرشاد المهنى والجامعى
    - مهارات اتخاذ القرار
    - تحليل المهن
    - اختيار المواد الدراسية

    ردحذف
  7.  بعد أن تعرفنا علي مفهوم الإسراع من خلال التعليقات السابقة يجدر الاشارة أيضا الي أن هذا الأسلوب يتطلب تهيئة البرامج والإمكانات للطلاب المتفوقين مع وجود الحرية والمرونة التي تسمح بانتقال هؤلاء المتفوقين إلى برامج ومهارات أعلى كلما انهوا و اجتازوا أهداف تلك المرحلة. (الخليلي,2005, 327).
    كما تستند إستراتيجية الإسراع على مبدأ مهم جداً وهو أن الطالب المتفوق المراد تسريعه لديه الجدارة والنضج العقلي المبكر في بعض المجالات، ومن سرعة الاستيعاب والفهم والتعلم ما يمكنه من إنهاء البرنامج الدراسي في زمن أقل، وفي سن مبكرة عما هو معتاد ومتعارف عليه. (القريطي،2005,ص186).
    ومن ايجابيات هذا البرنامج حسب(يحيى ,2004):
    • توفير الكلفة الإضافية التي تعتمد عليها برامج أخرى.
    • الاستجابة لقدرات الطفل المتميزة وعدم إبقائه مع الطلبة الآخرين الأقل منه مستوى, وإضاعة وقته. (يحيى , 2004, ص304).
    كما يؤكد الظاهر (2005) و الباحثين الآخرين علي أن من مبررات استخدام أسلوب الإسراع في برامج الموهوبين ما يلي:
    1- تجنب الهدر الكبير الذي يحدث عند بقاء الطالب الموهوب في الصف العادي حيث أن الفترة التي يقضيها هذا الطالب طويلة قد تصل إلى حوالي أكثر من 25 سنة قبل أن يصبح قادراً على العطاء الاحترافي ويؤثر في حياة مجتمعه.
    2- المردود الاقتصادي العائد على المجتمع جراء تطبيق هذه الإستراتيجية وينهي بعض الموهوبين حياتهم الدراسية في سنوات اقل ويشاركوا في الحركة الاقتصادية للبلد.
    3- استغلال الموهوبين أنفسهم لميولهم مبكراً الأمر الذي يفسح المجال أما استقلاليتهم وتخرجهم المبكر، وتكوين أسر، وبالتالي ينعكس ذلك انفعاليا واجتماعياً واقتصادياً على الفرد والجماعة.
    4- إن التخرج المبكر للطالب سينعكس إيجابا على تقديره لذاته وتحقيقه لطموحاته، وأن إنتاجه العلمي يكون أوفر في مقتبل العمر، فيستفيد ويفيد وهو لازال في ريعان الشباب.
    5- مظاهر الحيوية والنشاط والتحفز الدائم التي تظهر على الموهوبين المسرعين نتيجة تملكهم لزمام القيادة التربوية لأنفسهم والتحرك في طلب العلم بالسرعة التي تريحهم وتبعدهم عن الملل والضجر والرتابة التي تعم الصفوف العادية.
    6- للتسريع مردود ايجابي على مفهوم الذات للموهوب حيث أن قدرته على تحمل التحدي الذي يفرضه هذا الأسلوب تجعله يكتشف قدراته الحقيقة ويفهم ذاته بشكل أفضل لتمكنه مما يقوم به من أعمال بحسب رغبته.
    ( الظاهر,2005,ص173-174).

     اما بالنسبة لبرامج الاثراء والتي يقصد بها تقديم مناهج إضافية للمتفوقين بجانب المناهج العادية , و تشجيع المتفوقون على القراءة و الاطلاع و البحث و إجراء التجارب , و القيام بالرحلات العلمية و الثقافية كل بحسب استعداداته وميوله. (أبو فخر,2004, ص11) فانها تقدم لتلبي القدرات العقلية المتميزة.
    ويتميز أسلوب الإثراء في بعض أنواعه بأنه:
    1. يسمح للطفل بالبقاء بين أقرانه العاديين.
    2. يسمح بتحقيق بعض المزايا النفسية والاجتماعية مثل ممارسة ادوار قيادية على زملائه و مخالطة أقرانه من نفس فئة عمره الزمني.
    3. مواجهة المعلم لأنواع غير متجانسة في الفصل الواحد مما يساعد على تطوير أساليب التدريس للعاديين و المتفوقين في وقت واحد.
    4. التوفير والتقليل من النفقات المالية.
    5. أظهرت نتائج الأبحاث العربية والأجنبية إلى أن التلاميذ الذين طبقت عليهم إستراتيجية الإثراء كان أداؤهم أفضل من التلاميذ الذين لهم نفس القدرات و لكن لم يستخدموا هذه الإستراتيجية. ( الشربيني, صادق , 2002, ص307).

     اما بالنسبة لأساليب تجميع المتفوقين فقد أكد كيرك وزملاءه أن الهدف من تجميع الموهوبين وتعليمهم معاً هو تهيئة الفرص لكي يتفاعلوا ويستثاروا عن طريق نظرائهم عقلياً، والتقليل من مدى التباين في القدرات والمستويات الأدائية من خلال مجموعات متكافئة، بحيث يسهل تزويدهم بالمواد والخبرات التعليمية المناسبة عن طريق معلمين لديهم الخبرة والمهارة اللازمتين للعمل مع هؤلاء الطلبة، وفي مجال المحتوى الذي يتم تقديمه لهم. (Kirk, et al., 1997).
    ومؤيدو استخدام التجميع لهم مبررات عدة منها:
    1. أن التجميع يتيح للموهوبين الفرص لتكريس كل طاقاتهم للدراسة والبحث والتحصيل بتركيز اكبر وفقاً لبرنامج تعليمي يتوافق مع استعداداتهم الخاصة.
    2. أن التجميع يولد لديهم المزيد من الاستثارة والتنافس والنشاط المستمر في جو تسوده الندية والتكافؤ.
    3. أن التجميع يتيح لهم تكوين مفاهيم واقعية عن ذواتهم من خلال احتكاكهم وتفاعلهم من أنداد يماثلونهم من حيث الطموح والدافعية وسرعة التعلم.
    أما معارضو هذا الاتجاه فيتعللون بأن عزل الموهوبين يؤدي إلى حرمانهم من فرص التفاعل الاجتماعي مع أقرانهم العاديين، ويعزز شعورهم بالتعالي والغرور، وقد يخلق ذلك لدى الطلبة العاديين الشعور بالدونية والغيرة والتبرم وعدم تكافؤ الفرص، علاوة على حرمان العاديين من فرص التنافس مع أقرانهم الموهوبين. (القريطي، 2005,ص190).






    ردحذف
  8. .الاسم: هدى سعيد عبد النبى الوكيل
    من ورقة بعنوان:
    تجربة المملكة العربية السعودية
    في رعاية الموهوبين والمبدعين
    إنجازات وتطلعات
    مقدمة إلى
    الملتقى الخليجي الأول لرعاية الموهوبين
    «الموهبة تجمعنا» .
    إعداد
    أ.نبيل محمد البدير
    مدير عام الموهوبين بوزارة التربية والتعليم.
    أ.منى سلطان باهبري
    مديرة عام الموهوبات بوزارة التربية والتعليم .

    تتبنى الإدارة العامة للموهوبين سياسة تعدد المحكمات في عملية الكشف والتعرف على الطلاب الموهوبين وذلك باستخدام أدوات وأساليب علمية في الذكاء والقدرات والابتكار تم إعدادها وتقنينها على البيئة السعودية لهذا الغرض.
    ويقصد بالطلاب الموهوبين الطلاب الذين تتوفر لديهن استعدادات وقدرات غير عادية أو أداء متميز عن بقية أقرانهم في مجال أو أكثر من المجالات التي يقدرها المجتمع، في مجالات التفوق العقلي والتفكير الابتكاري والتحصيل العلمي والمهارات والقدرات الخاصة ويحتاجون إلى رعاية تعليمية خاصة لا تتوفر لهم بشكل متكامل، والذين يتم اختيارهم وفق الأسس والمعايير الخاصة والمحددة في إجراءات التعرف على الموهوبين.
    وحدة التعرف
    تعد وحدة الكشف البوابة الأولى التي يتم عن طريقها الكشف عن الطلاب الموهوبين، وهي وسيلة للوصول إلى الهدف المتمثل في تقديم الرعاية لهم، وتعتمد هذه الوحدة على تنفيذ برنامج الكشف ويشتمل على: الترشيح والتعرف والاختيار للطلاب الموهوبين، والتقويم والمتابعة بعد اكتشافهم، وذلك من خلال استخدام الاختبارات والمقاييس المقننة للذكاء والإبداع والقدرات الخاصة.
    الهدف من التعرف والكشف عن الطلاب الموهوبين:
    -إعداد وتقديم برامج تعليمية خاصة برعاية الطلاب الموهوبين وتحديد جوانب المواهب والقدرات التي يتميزون بها.
    -تقديم الرعاية النفسية والاجتماعية للطلاب الموهوبين وأسرهم والمساعدة في حل المشاكل النفسية والاجتماعية التي تحد من نمو قدراتهم ومواهبهم.
    -التعاون مع أولياء الأمور والمعلمين في كيفية التعامل مع الطلاب الموهوبين وتوفير الإمكانيات التي تساعد على نمو قدراتهم ومواهبهم.
    عملية الكشف
    تعتبر عملية الكشف عن الطلاب الموهوبين والتعرف عليهم المنطلق الرئيسي لأي برنامج يهدف إلى رعايتهم والاهتمام بمواهبهم، وهي عملية في غاية الأهمية لأنه يترتب عليها اتخاذ قرارات مهمة، لذلك تتخذ الإدارة العامة للموهوبين محكات عدة لتحديد قدرات الطلاب وتوسيع المجال لإتاحة الفرصة لشريحة أوسع من ذوي القدرات الفائقة، وتقوم بالتنسيق مع مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع والمركز الوطني للقياس للتعرف على الطلاب الموهوبين بصورة أكثر دقة لتحقيق أعلى قدر من العمل الوطني المميز والمتقن.
    وتتم عملية التعرف على الطلاب ذوي القدرات العالية من خلال أربعة مراحل عملية، وتقوم إدارة/ قسم الموهوبين بوضعها في خطة زمنية مناسبة تساعد على الإنجاز وتزود جميع المستفيدين من معلمين ومراكز وجهات أخرى تنفذ برامج إثرائية للطلاب الموهوبين في التعليم العام مثل مؤسسة (موهبة) بأسماء المرشحين في وقت مبكر حتى تتفق خطة الرعاية مع خطة الكشف. والمراحل كالتالي:
    أولاً: مرحلة الترشيح:
    ترشيح الطلاب من المدارس ويمكن أن يتم ذلك بناء على الآتي:
    -تقديرات المعلمين وأولياء الأمور.
    -نتائج التحصيل الدراسي.
    -الأداء المتميز الذي يدل على وجود المواهب والقدرات الخاصة.
    وتستند عملية الترشيح إلى أسس وشروط تختلف من برنامج إلى آخر يتم تحديدها من قبل إدارة البرامج لتسهيل مهمة المعلمين وأولياء الأمور في اتخاذ قرارات ترشيح مستنيرة.
    ثانيًا: مرحلة التعرف:
    يتم في هذه المرحلة تطبيق الاختبارات والمقاييس المقننة في الذكاء أو القدرات العقلية أو التفكير الابتكاري المعدة والمقننة على البيئة السعودية وهي:
    -مقياس القدرات العقلية الخاصة.
    -مقياس تورانس للتفكير الابتكاري.
    -مقياس وكسلر لذكاء الأطفال (الصورة السعودية).
    ثالثا: مرحلة الاختيار:
    يتم في هذه المرحلة توجيه الطالب لنوع البرنامج الإثرائي الذي يتناسب مع قدراته واستعداداته على ضوء ما تم جمعه في الخطوتين السابقتين من معلومات حول المرشح وعلى ضوء دراسة حالة الطالب والتعرف على ميوله ورغبته باستخدام نماذج تحديد الميول والاتجاهات (علوم، رياضيات.....الخ )
    رابعًا: مرحلة التقويم:
    بعد اختيار الطالب للبرنامج الإثرائي تتم متابعته من قبل مشرفي إدارة/ قسم الموهوبين لمعرفة مدى نجاح أو فشل البرامج المقدمة إليه ومدى استيعابها لموهبته ومناسبتها لميوله واتجاهاته وأثرها عليه من الناحية السلوكية والعلمية وللتعرف على مدى دقة الحكم في اختياره وتقويم فعالية الطرق ومدى صدقها التنبؤي

    ردحذف
  9. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  10. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  11. الاسم ماريهام محمد
    المصدر:دكتور هناء الشايب مديرة وحدة قياس الجودة بإدارة شبين التعليمية فى الاتحاد العام للجمعيات والمؤسسات الاهلية

    انواع البرامج التربوية للموهوبين

    توجد للموهوبين برامج تربوية خاصة تختلف في أهدافها عن أهداف برامج التلاميذ العاديين، ويتمثل هذا الاختلاف في جعل برامج الموهوبين أكثر إثراءً سواء أكان هؤلاء الموهوبين في الصفوف العادية أم في صفوف خاصة.أم في مدارس خاصة بهم. والاختلاف الآخر هو في السماح للتلاميذ الموهوبين بالإسراع في الالتحاق بالمدرسة والانتهاء منها بوقت أقل من التلاميذ العاديين ويمكن أن تستعرض أنواع البرامج التربوية الخاصة للموهوبين على النحو التالي:
    أولاً ـ برنامج الإثراء:
    يقصد بالإثراء للبرنامج التعليمي إضافة موضوعات، وأوجه نشاط للبرنامج المقرر للتلاميذ العاديين، بهدف تزويد التلاميذ الموهوبين والمتفوقين (أياً كانت المرحلة الدراسية التي يدرسون فيها بخبرات تعليمية متنوعة وجديدة ومعمقة في موضوعات ونشاطات تفوق ما يقدم للتلاميذ العاديين. ويمكن إثراء البرنامج التعليمي بنوع جديد من الخبرات التعليمية وذلك وفقاً للآتي:
    1ـ الإثراء الأفقي: ويعني تزويد التلاميذ الموهوبين بخبرات غنية في عدد من الموضوعات المدرسية، أو في مجالات جديدة في المعرفة لا يغطيها المنهاج الدراسي العادي.
    2ـ الإثراء العمودي: ويعني تزويد التلاميذ الموهوبين بخبرات غنية في موضوع ما من الموضوعات المدرسية أو تكليف تلميذ أو مجموعة من التلاميذ الموهوبين ذوي الاهتمام المشترك بإيجاد حل لمشكلة معينة من خلال البحث المكثف لها.
    3ـ تصميم أساليب ومحتويات وتقنيات بناء للتلاميذ الموهوبين لتطوير مستويات عالية من عمليات التفكير، ومهارات البحث والاستقصاء والمراجعة، أهم البدائل التربوية لبرنامج الإثراء على النحو التالي:
    1ـ تزويد الطالب الموهوب من قبل المعلم بخبرات إضافية غنية في الصف العادي من دون ترتيبات وإجراءات إدارية أخرى.
    2ـ تزويد الطالب الموهوب بخبرات في الصف العادي على شكل مجموعات تشترك كل مجموعة منهم بتميز في مجال أو موضوع معين.
    3ـ غرفة المصادر: وتتضمن تزويد الطلبة الموهوبين بخبرات إثرائية في مجال أو أكثر في غرفة المصادر في المدرسة وليس في الصفوف العادية.
    4ـ الصف الخاص: وهو صف خاص بالموهوبين في المدرسة العادية، يداومون فيه طيلة اليوم الدراسي.
    5ـ نوادي الهوايات: وفي هذه النوادي تنمى مواهب الطلبة الموهوبين وقدراتهم من خلال إتاحة الفرصة لهم للممارسة هواياتهم.
    6ـ المخيمات الصيفية: وفي هذه المخيمات يتم تجميع الطلاب الموهوبين خلال الإجازة الصيفية في مخيمات تربوية.
    7ـ الالتحاق المتقدم: وبناء على ذلك يتم تزويد الطلبة الموهوبين بخبرات جديدة ومتقدمة بمستوى الخبرات التي يتلقاها طلبة الجامعة.
    8ـ التدريس الخارجي: وحسب هذا البديل يوفر للطلبة الموهوبين مدرسين ضيوف من خارج النظام المدرسي من تتوفر لديهم معلومات غنية.
    9ـ الندوات: ويشترك بها أكثر من متخصص، بحيث يتاح للطلبة الموهوبين الفرصة الكافية لحضور مثل هذه الندوات والتفاعل مع المتخصصين.
    10 ـ التدريس الفردي: وفي هذا البديل يوفر للطالب الموهوب تعليماً فردياً يقوم به معلم أو متخصص مع المجتمع المحلي.

    ردحذف
    الردود

    1. ثانياً: برنامج التسريع:
      يتلخص برنامج التسريع بالسماح للتلميذ الموهوب بالالتحاق بمرحلة تعليمية ما في عمر زمني أقل من المعتاد، أو اجتيازه لمرحلة تعليمية ما في مدة زمنية أقل من المدة التي يحتاجها التلاميذ العاديون وذلك من خلال وضع مناهج تعليمية مرنة تتناسب مع حاجات الموهوب وقدراته وميوله. وسوف نحاول توضيح بعض الأساليب للإسراع في تعليم الموهوبين على النحو التالي:
      1ـ الالتحاق بالمبكر في رياض الأطفال والمدرسة: يتم السماح للأطفال بالالتحاق في رياض الأطفال في عمر أصغر من المعتاد، أو قبوله في المدرسة الابتدائية قبل عمر السادسة مثلاً.
      2ـ اجتياز بعض الصفوف الدراسية: يحدث مثل هذا الاجتياز في المرحلة الابتدائية، وأحياناً في المرحلتين المتوسطة والثانوية، حيث يجتاز الطفل الموهوب صفاً دراسياً أو أكثر، إذا أظهرت نتائج تحصيله الأكاديمي تفوقاً واضحاً في الصف الدراسي الذي هو فيه.
      3 ـ اجتياز المراحل الدراسية في فترة زمنية أقصر: وحسب هذا الأسلوب يمكن للطالب الموهوب أن ينهي دراسة المرحلة الابتدائية في أربع أو خمس سنوات بدلاً من ست سنوات إذا تمكن من اجتياز الامتحانات العامة لتلك المرحلة وهو في الصف الرابع، أو الخامس. فالطالب الموهوب قد يجتاز مقررات الصفين الرابع والخامس الابتدائي في سنة واحدة أو سنة ونصف. لابد من التخطيط الجيد للبرنامج التسريعي، حتى يتم تحقيق العائد التربوي منه، وتحقيق أقصى مستوى دراسي للطالب الموهوب، مما يوفر كثيراً من كلفة التعليم المدرسي، ويتيح الفرصة للمدارس والجامعات بقبول عدد أكبر من الطلاب وزيادة سنوات المساهمة في خدمة المجتمع وتطوره.
      وعند النظر إلى برامج التسريع والإثراء في برامج الموهوبين، فإنه يمكن القول أن كلا البرنامجين متكاملان، إذ أن نجاح عملية الإثراء مرهون بنجاح عملية الإسراع، فعملية الإسراع لا تتم إلا من خلال تزويد الطالب الموهوب بخبرات تربوية معينة تؤهله لاجتياز مرحلة دراسية معينة، أو صف دراسي معين في مدة زمنية أقل. كما أن عملية الإثراء تمكن الطفل الموهوب من تجاوز مرحلة دراسية معينة أو صف دراسي معين في مدة زمنية أقل.

      حذف
  12. ثانياً: التجميع:
    وهو جمع الموهوبين في مدارس أو صفوف خاصة وذلك للأسباب التالية:
    - تحقيق التجانس العقلي بين الموهوبين.
    - إتاحة الفرصة للموهوبين للتركيز والفعالية من خلال المراقبة الفردية الدقيقة.
    ويتطور هذا البرنامج من خلال تعديل وتوسيع المناهج (المواد الأكاديمية) وذلك عن طريق إدخال مفاهيم مجردة ومعقدة.
    * من أهم الانتقادات التي وجهت لهذا البرنامج:
    - مدارس الموهوبين في العالم قليلة.
    - تميز الموهوبين بوضعهم في إطار غير عادي.
    (السرور، 1998( يحيى، خوله، 2006).
    ثالثا : برنامج التسريع:
    ويتضمن نظام الانتقال من صف إلى أعلى دون الامتثال لنظام الالتحاق في الصف الذي يليه فيا لترتيب العادي (سرور، 1998).
    * إيجابيات هذا البرنامج:
    - استجابة لقدرات التلميذ الفردية بدلاً من أبقائه مع سائر التلاميذ الأقل منه مستوى وإضاعة وقته.
    - توفير التكلفة الإضافية التي تعتمد عليها برامج أخرى (الدهمشي، 2007).
    * سلبيات هذا البرنامج:
    - أنه لا يتعامل مع خصوصية كل تلميذ، لأنه يوضع مع تلاميذ أكبر منه سناً.
    - أن التلميذ قد لا يتواصل بإيجابية مع زملائه في الصفوف العالية بسبب الفارق في العمل (معوض، ريم، 2004).
    * من الفوائد التي يحققها الطلبة الذين يستفيدون من برامج التسريع كما وردت في عدد من المراجع:
    1. تحسين مستوى الدافعية والثقة في النفس والشعور بالإنجاز وتحسين الاتجاهات نحو التربية والتعليم.
    2. التقليل من فرص الملل في المدرسة ومنع عادة الخمول العقلي.
    3 المصدر الموهبة والتفوق - والإبداع، فتحي جروان، (2008)،الأردن، عمان، دار الفكر.
    - سيكولوجية الأطفال غير العاديين وتعليمهم، ب. هالاهان دانيال ، م. كومنمان جميس ، (2008) ، ترجمة عادل عبد الله محمد، الأردن، عمان، دار الفكر.


    ردحذف
  13. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  14. أساليب رعاية المتفوقين والموهوبين:-

    أولا: أسلوب الإسراع التعليمي الأكاديمي:
    وله أنواع:
    1- الالتحاق المبكر برياض الأطفال أو في الصف الأول الابتدائي.
    2- النقل أو الترفيع الاستثنائي.
    3- تكثيف المناهج.
    4- التسريع الجزئي.
    5- دراسة بعض المقررات الصيفية.
    6- الفصول المجمعة.
    7- التقدم الفردي المستمر.
    8- القبول المبكر بالجامعة.
    9- القبول المزدوج للمرحلة الثانوية والمرحلة الجامعية.

    ثانيا: أسلوب التجميع:
    وله عدة أشكال:
    1- المدارس الخاصة.
    2- الصفوة الخاصة.
    3- التجميع المتجانس:
    - تجميع متجانس وفصل تام على مدار العام الدراسي.
    - تجميع متجانس وفصل مؤقت أثناء أو خارج ساعات اليوم الدراسي.
    - تجميع متجانس أو تقرير للتعليم داخل الصف العادي.

    ردحذف
  15. شرين توفيق علي
    هناك ثلاثة مداخل أو استراتيجيات لرعاية الطلاب المتفوقين وهي:

    التجميع Grouping..
    الإسراع أو التعجيل Acceleration..
    الإثراء Enrichment..

    أولاً : برنامج التسريع أو الإسراع

    وضع نتيجة لمايواجه الموهوبين والمتفوقين أثناء الدراسه من إحباطات جمه وملل كبير نتيجة لفرق الاستيعاب مابينهم وبين أقرانهم في الصف ، فهم يستوعبون المعلومات من أول وهلة عكس أقرانهم من أكثر من مرة ، ولما كان لهؤلاء من أهمية تم اقتراح هذا البرنامج حيث يسمح للطالب بالتقدم في السلم التعليمي بمعدل أسرع مما هو معتاد لأقرانه ، وفي هذه الحاله يتحرك في جدوله الدراسي بالسرعه التي تريحه وتسمح له بالتفوق

    ومن برامج الإسراع :

    1. الالتحاق المبكر برياض الأطفال أو الصف الأول الابتدائي Early Admission.

    2. تخطي بعض الصفوف الدراسية (الترفيع الاستثنائي) Grade Skipping.

    3. ضغط أو تركيز المقررات أو الصفوفTelescoped Programs.

    ثانياً: برامج الإثراء (الإغناء) Enrichment Programs:

    يشير مفهوم الإثراء إلى تلك الترتيبات التي يتم بمقتضاها تحرير المنهج المعتاد بطريقة مخططة وهادفةوذلك بإدخال خبرات تعليمية إضافية لجعله أكثر اتساعاًوتنوعاً، وعمقاً وتعقيداً، بحيث يصبح أكثر ملائمةلاستعدادات الطلبة الموهوبين، وإشباعا لحاجاتهم العقليةوالتعليمية. بمعنى آخر، إدخال تعديلات أو إضافات على الخبرات المقررة على الطلبة العاديين حتى تتلاءم مع حاجات الطلبة الموهوبين في المجالات المعرفية والانفعاليةوالإبداعية والحس حركية. وقد تكون التعديلات أوالإضافات على شكل زيادة مواد دراسية لا تعطى للطلبةالعاديين، أو بزيادة مستوى الصعوبة في المواد الدراسيةالتقليدية، أو التعمق في مادة أو أكثر من المواد الدراسية.

    ومن برامج الإثراء :

    الدراسة المستقله.
    تدريس جزء من المواد المقررة على السنة التالية.
    الإفادة من خبرات المتخصصين في المجالات المختلفه

    ثالثا : أساليب التجميع :

    هذا النظام ينطلق من فرضية مؤداها أن تجميع الأطفال المتفوقين في مجموعات متجانسه يفسح المجال لتقديم عناية أفضل وذلك نتيجة التقارب فيما بينهم بالقدرات والحاجات الأساسية وتجانسها .

    ومن أساليب التجميع :

    الفصول الخاصة.
    المدارس الخاصة بالمتفوقين.
    تجميع الأطفال المتفوقين بعد انتهاء اليوم الدراسي

    ردحذف
  16. الاثراء هو نزويد الموهوبين والمتفوقين بخبرات متنوعة في موضوعات تفوق ما يعطي للطالب

    ردحذف
  17. اسلوب الاسراع هو ترفيع التلميذ المتميزفي قدرته الي الصفوه العليا بسرعه اكبر من المعتاد مما يجعله قادرا علي الدراسه مع من هم في مستواه من حيث النواحي العقليه او التحصيليه.

    ردحذف
  18. المصدر : التويجري , محمد عبد المحسن , منصور , عبد المجيد سيد احمد, ( الموهوبون أفاق الرعاية و التأهيل بين الواقعين : العربي و العالمي) , الطبعة الأولى, مكتبة العبيكان , الرياض,2000م.
    تجارب الدول فى رعاية المتفوقين:
    أولا: التجارب العالمية في رعاية المتفوقين:
    أ- اليابان:
    يمكن الاستفادة منها في طرائق تنمية قدرات الموهوبين و المتفوقين في اليابان والتي تتمثل في:
    1- يهتم المعلمون في اليابان بالأطفال الموهوبين و المتفوقين عن طريق تنمية القدرات و المهارات عند مختلف الأطفال.
    2- عدم وضع قيود على الامتياز والتفوق , فلا يوجه اللوم أو النقد أو السخرية لفرد معين لكونه يعمل بجد أو يقوم بأداء عملهم بطريقة حسنة أو ما شابه ذلك.
    3- المساعدة على تنمية مواهب و قدرات الطفل قبل سنوات الالتحاق بالمدارس حيث تثار وتوجه دوافعه و يشجع بحماس لإظهار مهاراته الابتكارية.
    4- النظر إلى كل طفل على انه يمكن أن يكون موهوباً ومتفوقاً , حيث تستخدم طرائق التدريس , والأدوات التعليمية و الأنشطة التي تصلح جميعها لكل تعليم و كل طفل.
    5- روعي في وضع و تعميم الأدوات التي يستخدمها الأطفال الصغار تحت إشراف الآباء أن تنمي الابتكارية و الإبداع عند الصغاروان تُساعد على إظهار مواهبهم .
    6- التدريب الجماعي أو تدريب الفريق على الابتكارية.
    7- ضرورة تعاون الآباء والمعلمون في تنمية المهارات التي تؤدي إلى الابتكارية.
    8- البحث الدائب عن أفكار و إبداعات جديدة.
    9- التعلم بالتوجيه الذاتي .
    10- النظرة البعيدة التي تطبع المستقبل للثقافة اليابانية بطابع يؤثر بدرجة كبيرة على تعليم العباقرة و المتفوقين من الأطفال في المجتمع الياباني , وحيث يعتبر ذلك مرجعاً للمعلمين في اليابان , وأينما يوجد الفرد , فهناك التأكيد القوي على النظرة البعيدة.(التويجري, منصور,2000, ص273-276).
    ب- السويد:
    توجد المدرسة الشاملة في السويد والتي تتيح التنوع في القدرات الخاصة في مرحلة عمر تمايز هذه القدرات 13-16 سنة , وحيث تقدم المدرسة الشاملة برامج متنوعة تسمح باستغلال قدرات و طاقات المتفوقين عقلياً.
    والاهتمام في السويد قائم على توفير التربية لكل فرد و إنماء شخصيته , وفق متطلبات التربية الحديثة , مع تنمية النشاط الحر و التركيز على مفهوم الذات وتنمية الثقة بالنفس والاستقلالية, وإتاحة فرص التعليم الذاتي.
    جـ - فرنسا:
    تسمح فرنسا بإتاحة الفرصة أمام الطفل الموهوب في رياض الأطفال بالدخول قبل السن القانونية . بعد موافقة مدير المدرسة الابتدائية , كما يسمح للطفل المتفوق داخل المدرسة الابتدائية بالارتقاء في صفوف المدرسة الابتدائية بالارتقاء في صفوف المدرسة الابتدائية.
    وفي المدرسة الثانوية يسود الاتجاه إلى نظام الصفوف ذات المستوى غير المتجانس , وليس هذا في مصلحة المتفوقين , وان كان المستوى الثالث الثانوي يتبع فيه الانتقاء الصارم للطلاب, والنظام القديم في فرنسا كان يتيح تعليم الصفوة من الموهوبين , إلَّا أن التعليم الشامل في فرنسا في الوقت الحاضر لا يعطي اهتماماً كبيراً لتنمية المتفوقين.
    وفي عام 1971م تأسست الجمعية الوطنية للأطفال المتفوقين عقلياً, وبدأت وزارة التربية الفرنسية بالتخطيط لبعض البحوث التي تتصل بالطفل المتفوق في المدرسة.
    د – الولايات المتحدة الأمريكية:
    تتعدد البرامج الخاصة برعاية المتفوقين عقلياً , ويتبع في الولايات المتحدة في المدارس الابتدائية و الثانوية و الجامعات , أكثر من نظام في تربية المتفوقين منها التجميع و الإثراء والتسريع،وتعتبرمدرسة برونكس الثانوية Bronx High Schoolمن أقدم المدارس التي أنشأت لرعاية ذوي القدرات الخاصة ويقوم العمل في هذه المدرسة على فكرة الإثراء التعليمي ، وتقديم مواد مكثفة في مجال العلوم والرياضيات بالإضافة إلى المدارس الخاصة التي ذكرت فإنه يوجد عدد من المراكز التي تهتم بشئون الطلبة المتفوقين ، والتي تهتم بتقديم برامج اثرائية خلال فصل الصيف.

    ردحذف
  19. ثانيا :التجارب العربية في مجال رعاية المتفوقين:
    أولاً:الأردن:
    أ- مركز التميز التربوي:
    - أهدافه :1-إعداد وتطوير المناهج والخطط الدراسية المناسبة للطلبة الموهوبين والمتفوقين في مراحل التعليم الأساسي والثانوي.
    2- إعداد وتنظيم البرامج التدريبية والندوات التربوية للكوادر المدرسية التعليمية والإدارية بإشراف خبراء وطنيين ودوليين.
    3- تطوير الاختبارات وأدوات التشخيص وبرامج الإرشاد اللازمة للكشف عن الأطفال الموهوبين والمتفوقين وإرشادهم.
    4- تطوير أساليب استخدام تقنيات المعلومات والاتصالات في التعليم والتدريب.
    5- تطوير نُظم تقييم الأداء المدرسي ومعاييرالمشاركة في التربية والتعليم
    6- تقديم الاستشارات المهنية للمدارس ومراكز رعاية الموهوبين والمتفوقين والباحثين والمربين وأولياء الأمور.
    7- إنشاء وتطوير قواعد معلومات متخصصة في مجالات الموهبة والتفوق والإبداع وإقامة شبكة من العلاقات المهنية مع المؤسسات التربوية الريادية داخل الأردن وخارجه.
    مجالات العمل:
    تشمل نشاطات المركز المجالات الآتية:
    1- استخدام تقنيات المعلومات والاتصالات الحديثة في التعليم.
    2- إرساء معايير لقياس فاعلية المدرسة و كفاءتها وأسس اعتمادها والمعايير الخاصة بتأهيل المعلمين وتدريبهم.
    3- تقديم خدمات القياس والاختبارات والكشف عن الموهوبين.
    4- تطوير برامج اثرائية لتعليم الموهوبين.
    5- إجراء الدراسات والبحوث الميدانية حول قضايا التطوير التربوي وتحسين التعليم.
    6- عقد البرامج التدريبية والتطويرية والتأهيلية للمعلمين والمديرين (قبل الالتحاق بالخدمة وأثناء الخدمة).
    7- دور القيادة والإدارة في إحداث التغيير وتطوير التعليم.
    8- تطوير شبكات معلومات وقواعد بيانات تعليمية وتربوية.
    9- تعليم ورعاية الأطفال الموهوبين والمتفوقين.
    ب – مدرسة اليوبيل في عمان:
    اهدافها :
    •تطويرالاستعدادت الأكاديمية و الجوانب الشخصية للطلبة , وتنمية مهارات التفكير الناقد والإبداعي و المهارات القيادية لهم من خلال البرامج التعليمية.
    •العمل مع مركز التميز التربوي "التابع لمؤسسة الملك الحسين"" على تنمية الوعي العام باحتياجات الطلبة المتفوقين و أساليب رعايتهم من خلال البرامج التعليمية و الإرشادية و الدراسات المتخصصة.
    •تلبية الاحتياجات الأكاديمية و الانفعالية الخاصة بالطلبة المتفوقين والموهوبين.
    •مساعدة الطلبة في الانتقال من مرحلة اكتساب المعرفة إلى مرحلة توظيفها في استقصاء ومعالجة مشكلات حقيقة في عالم الواقع.
    •تنمية مفهوم الذات , وتقوية مشاعر الانتماء و الإحساس بالمسؤولية نحو المجتمع.
    •العمل كنموذج للتميز التربوي , مركز إشعاع لنقل الخبرات المدرسة و برامجها للمدارس والمجتمع داخل الأردن وخارجه.
    •تطوير مستويات عليا من مهارات الاتصال الشفهية و المكتوبة.
    •تزويد الطلبة بخبرات تعليم فريدة في مختلف الميادين.
    •تقديم برنامج تربوي متوازن يرتكز على قاعدة علمية متينة , ويوفر فرصاً لتطوير مهارات التفكير العليا وحل المشكلات واتخاذ القرار.
    •تقديم خبرات تربوية متنوعة للمؤسسات التعليمية الحكومية و الخاصة من خلال ورش العمل والبرامج التدريبية للهيئات الإدارية و التعليمية.(يحيى,2004, ص305-306).
    ثانيا: جمهورية مصر العربية:
    أ- مدرسة عين شمس بالقاهرة:
    أهدافها :
    1- إعداد جيل من المتفوقين لتولي قيادات مهام البناء في المستقبل لدولة تسعى لبناء نفسها على أسس علمية .
    2- الكشف عن الميول و الاستعدادات و تنميتها و صقلها و توجيهها وجهة اجتماعية علمية سليمة , ومعاونة المتفوقين على مواصلة تقدمهم و تفتح إمكاناتهم و تدريبهم على التفكير و البحث العلمي و الابتكار و التجديد و الاختراع.
    3- ربط الشباب المتفوق بالفكر و العمل الوطني حتى لا ينعزل عن مجرى الأحداث.
    4- تدريب الشباب المتفوق على فهم طبيعة مشكلات مجتمعه و المساهمة الايجابية في حلها عن طريق التخطيط السليم و التفكير العلمي المنظم و السلوك القويم .
    5- ربط الشباب المتفوق بالمجتمع العربي و الخارجي ربطاً متمشياً مع المبادئ و الاتجاهات العربية.
    كما تقدم هذه المدرسة رعاية متنوعة للمتفوقين تشمل:
    1- الرعاية العلمية.
    2- الرعاية التربوية والنفسية.
    3- الرعاية الاجتماعية.
    4- الرعاية الصحية.


    ردحذف
  20. ثالثا : المملكة العربية السعودية:
    خطت المملكة العربية السعودية خطوة حضارية تتمثل في برنامج الكشف عن الموهوبين ورعايتهم وهي مبادرة تعتبر ترجمة لما نصت عليه السياسة التعليمية التي حددت من ضمن أهدافها :
    الاهتمام باكتشاف الموهوبين ورعايتهم وإتاحة الفرص والإمكانات المختلفة لنمو مواهبهم في إطار البرامج العامة ووضع برامج خاصة لهم .
    ويهدف البرنامج إلى :
    -تطوير برنامج متميز يتضمن إعداد الاختبارات والأساليب والطرق العلمية التي تستخدم في التعرف على الأطفال الموهوبين والكشف عنهم .
    - تقديم الرعاية العلمية والتعليمية للطلاب الموهوبين على شكل برامج إثرائية إضافية .
    - تشجيع الطلبة الموهوبين في التعبير عن مواهبهم وإبداعاتهم واختراعاتهم على شكل مسابقات وجوائز مادية ومعنوية .
    - تقديم الرعاية النفسية والاجتماعية للموهوبين .
    وفي عام 1419هـ أعلن عن تأسيس مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله لرعاية الموهوبين ويتمثل مهام المؤسسة في الآتي (رسالة المجلس العربي ، 1999 ) :
    - توفير الدعم المالي لبرامج مراكز الكشف عن الموهوبين ورعايتهم .
    - توفير المنح للموهوبين لتمكنهم من تنمية مواهبهم وقدراتهم .
    - إنشاء جوائز في مجالات الموهبة المختلفة .
    - إعداد البرامج والبحوث والدراسات العلمية في مجال اختصاصها ودعمها
    - تقديم المشورة للجهات الحكومية وغير الحكومية لغرض رعاية الموهوبين .

    ردحذف
  21. http://www.gulfkids.com/vb/showthread.php?t=1056

    ردحذف



  22. الاسم :شيماء حسنى والى.
    المصدر:محاضرة بعنوان :كيفية التعامل مع الموهوب والمتميز

    (موقع مديرية الثقافة بحمص)
    الاتجاهات العالمية المعاصرة في تعليم الموهوبين:

    1) الإثراء التعليمي: والمقصود به زيادة الخبرات التعليمية المقدمة للطلاب الموهوبين بما يتناسب مع ميولهم وقدراتهم واستعداداتهم

    2) التسريع التعليمي :المقصود تعديل نظام القبول في المدارس العادية وكذلك إجراءات النقل في كل مرحلة دراسية بحيث يستطيع الطلاب الموهوبون إنهاء دراستهم بمراحل التعليم المختلفة في سنوات أقل من أقرانهم العاديين .ويتطلب تهيئة البنية التعليمية لتطبيق نظام الإسراع التعليمي ما يلي: أ) مواءمة السياسة التعليمية بحيث يسير الطالب في العملية التعليمية بمعدل يتناسب مع سرعته على التحصيل، كالالتحاق المبكر بأي مرحلة تعليمية (وتخطي الصفوف الدراسية) والإسراع في تعلم مادة معينة.
    ب) نظم تعليمية يمكن تطبيقها عندما يظهر الطالب تميزًا واضحًا يفوق كل التوقعات المنتظرة منه داخل صفه الدراسي الحالي.
    ج) أساليب الالتحاق المبكر برياض الأطفال. د) تخطي الصفوف الدراسية.
    هـ) التقدم الفردي المستمر. و) المناهج الصفية.

    3)التجميع :مثال : مركز المتميزين في حمص

    ردحذف
  23. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  24. "دراسة نظرية مسحية مقدمة للمؤتمر السادس لوزراء التربية والتعليم العرب – الرياض 2008م"

    "رعاية الموهوبين: خيار المنافسة الأفضل"

    إعداد:
    جارب الدول العربية والعالمية في رعاية الموهوبين:

    تسعى كافة المجتمعات في عالمنا المعاصر إلى توفير كافة الطاقات والإمكانات العلمية والعملية لتنمية الاستعدادات الكامنة والقدرات العقلية والمهارية، ومختلف الطاقات التي يمتلكها الأبناء عامة، والموهوبين والمبدعين منهم على وجه الخصوص، بهدف الإفادة من هذه القدرات وتلك الطاقات في التقدم والنمو المجتمعي الذي أصبح مقتضى أساسي لرفعة الأمم في كافة مجالات الحياة. جارب الدول العربية والعالمية في رعاية الموهوبين:


    الدكتور/ أسامة حسن محمد معاجيني

    الأستاذ المشارك- رئيس قسم التربية الخاصة بكلية المعلمين بجامعة الملك عبدالعزيز بجدةل المشكلات وتحليل المواقف الحياتية والتعلم من خبرات الحياة ذاتها وتحسين عملية التعلم لكل الطلاب الأمريكيين ومن ثم ينبغي أن تقدم المدارس برامج تعليمية فعالة وأكثر تقدماً من المدارس العادية.(وهبة،2007، 165)

    أساليب رعاية الموهوبين والمتفوقين في الولايات المتحدة الأمريكية:
    أسلوب الإثراء التعليمي: ويتم فيه تخطيط رؤية مستقبلية لكيفية إثراء المادة بطريقة تتناسب مع قدرات المتفوقين أو الموهوبين المعرفية،ولا يقصد بالإثراء هنا إعطاء واجبات لتكثيف المادة الدراسية.
    أسلوب الإسراع التعليمي:يلجأ المتفوقون أنفسهم إلى هذا الأسلوب بغرض اختصار الزمن وسنوات الدراسة ويتم من خلال الالتحاق المبكر وتخطي السنوات بشكل كلي، التخطي الجزئي للسنة الدراسية حيث يتخطى المتفوق بعض المقررات الدراسية في سنة تالية والتي يثبت تفوقه فيها.
    التجميع:يهدف تجميع الطلاب الموهوبين والمتفوقين في أمريكا إلى تزويدهم بفرض حلتجارب الرائدة عربياً ودولياً في تربية الموهوبين ورعايتهم
    أشكال الرعاية في الولايات المتحدة الأمريكية:

    ،،،، دراسة مقررات لتنمية التفكير والإبداع Creativity & Thinking Skills Courses.

    • برامج التعليم عن طريق الحاسب Computer Based Learning.

    • المخيمات الصيفية Summer Camps.

    • الدراسات الحرة والمشاريع البحثية Independent Study & Research Projects.

    • الرحلات والزيارات الحقلية Field Trips.

    • برامج عطل نهاية الأسبوع Saturdays Or Weekends Programs.

    5.

    • برنامج حل المشكلات بطرق إبداعية Future Problem Solving.

    • المسابقات والأولمبياد ××××××؛؛؛
    تُعد تجربة الولايات المتحدة الأمريكية مسرحاً راقياً لتقديم نماذج متنوعة لأساليب رعاية الموهوبين وهذا يرجع للمرونة المتناهية التي تُعطي للإدارات التعليمية والمدارس عند تطبيق ما تقتضيه التعليمات التي تستوجب الصرف وتستحق الدعملذا نجد أن خدمات المدارس للموهوبين تبدأ من توفير أنشطة ومقررات إضافية كترتيبات ومبادرات شخصية يستفيد منها الطالب الموهوب وغير الموهوب لتصل إلى استخدام أساليب متقدمة في الإسراع والإثراء والتجميع.ولعل معظم هذه المقررات تشمل هذه المقررات الآتي: 1- علوم الحاسوب / التعليم التجاري كتجهيز النصوص ، والبرمجة 2- الصحافة و النشر كالمشاركة في الصحيفة المدرسية، والحوليات، والإنتاج التلفزيوني.

    ×××أما البدائل الخاصة بالإثراء فتشمل:

    • النوادي العلمية والأدبية والفنية المدرسية Art, Literature, and Science School Clubs .

    • برامج تبادل الطلاب ٍStudents Exchange Programs.

    • مشروعات خدمة البيئة المحلية والمجتمع Community and Environment Services Projects.

    • المشاغل التدريبية والندوات Symposiums & Training Workshops.

    • برامج التلمذة والتدريب المهني الميداني Mentorship & Vocational Training Programs .

    • برامج التربية القيادية والمناظرات Leadership & Debates Programs.

    • نشاطات التمثيل والمسرح Theatre Acting Activities.

    • قاعات مصادر التعلم والمشاغل - ×××وتقدم مدارس الولايات المتحدة بدائل وخيارات أخرى للتسريع منها:

    1. الالتحاق المبكر برياض الأطفال أو الصف الأول الابتدائي Early Admission.

    2. تخطي بعض الصفوف الدراسية (الترفيع الاستثنائي) Grade Skipping.

    3. ضغط أو تركيز المقررات أو الصفوف Telescoped Programs.

    4. تسريع محتوى المقررات Subject Matter Acceleration.

    ا
    6. التخطي بواسطة الاختبارات Credit By Examination.

    7. دراسة المقررات الجامعية أثناء المرحلة الثانوية College Courses in High Schools .

    8. دراسة مقررات عن بعد أو بالمراسلة: Corresp تعليم اللغات الأجنبية الشائعة كالفرنسية، والألمانية

    ردحذف
  25. الاسم : منى سعيد محمد عبد الفتاح الزيات

    من أهم البدائل التنفيذية للإسراع ما يلي:

    1. الالتحاق المبكر برياض الأطفال أو الصف الأول الابتدائي:
    يسمح للأطفال اللذين يظهرون تفوقاً في الجوانب العقلية يتجاوز المرحلة الدراسية بغض النظر عن العمر الزمني للطفل ذلك بناءً على مستوى الموهبة أو التفوق أو جوانب التميز التي يظهرها الطفل
    وهناك شروطاً خاصة للقبول المبكر تتلخص فيما يلي:
    1- النضج العقلي المبكر.
    2- التنسيق البصري ـ اليدوي.
    3-الاستعداد للقراءة.
    4- النضج العاطفي والاجتماعي.

    2- . تخطي بعض الصفوف الدراسية (الترفيع الاستثنائي):
    هو بديل يسمح للطالب المتميز والقادر على الاستيعاب والفهم والتعلم السريع أن يقفز صف دراسي أو صفين بعد تمكنه من أساسيات الصف الذي يفترض أن يكون به، وبذلك يتمكن من اختصار سنوات المرحلة الدراسية. وهذا البديل لا يتطلب مواد خاصة أو تسهيلات تربوية معينة، أو حتى وجود منسق لبرامج الموهوبين أو غرفة مصادر تعلم. وهو يُعرف بالتسريع الكلي، وقد يحدث في صفوف المرحلة الابتدائية أو المتوسط والثانوية، وهو يؤدي في النهاية إلى التحاق الموهوب بالجامعة في سن مبكرة.

    3. ضغط أو تركيز المقررات أو الصفوف:
    تمكين للطالب من أن يدرس مقررات مرحلة كاملة (المتوسطة أو الثانوية مثلاً) في سنة واحدة، أو يتم تركيز المقررات الدراسية (الرياضيات أو العلوم مثلاً) بحيث ينتهي الطالب الموهوب من المقررات المطلوبة في زمن أقل من المعتاد، وذلك من خلال برامج دراسية غير محددة الصفوف

    4- تسريع محتوى المقررات:
    يتم فيه توفير الفرصة للطالب الموهوب أو المتفوق ليستمر في التزود بالخبرات من نوع معين يتعلق بمجال موهبته أو تفوقه وفي مثل هذا النوع من التعليم يتم ضغط السنوات الدراسية فمدة الثلاث سنوات تضغط ليتم تجاوزها في سنتين

    ثانيا بدائل التجميع:
    1. المدارس الجاذبة:
    ما يميز هذه المدارس أنها تسعى إلى إكساب الطلبة بعض الخبرات العملية أثناء سنوات الدراسة بها عن طريق خلق فرص تدريب ميدانية لهم في مجالات العمل المتوفرة في المدينة لاكتساب الخبرة من ناحية وتوفير مصدر مادي لهم من ناحية أخرى

    2. المدارس الخاصة للموهوبين
    وتركز على طرق وأساليب في التعليم لا تتوفر في المدارس العادية، ويختار لها معلمون متميزون يتمكنون من تحقيق الأهداف التي تسعى إليها هذه المدارس.
    3- مدرسة ضمن مدرسة
    شبيه بالفصول الخاصة الملحقة بالمدارس العادية، حيث تستضيف المدرسة العادية مدرسة الموهوبين الخاصة بكامل هيئتيها الإدارية والفنية لتستفيد من الإمكانات المتاحة في المبنى. وهنا يقوم أساتذة متخصصون بتعليم الموهوبين المواد الأكاديمية؛ بينما يندمج الموهوبون مع أقرانهم العاديين في النشاطات اللامنهجية واللا صفية.
    وفى النهاية ليس هذا يعبر عن كل البدائل لرعاية الموهوبين ولكن هذه النقاط من اهم البدائل التي يعمل بها في بعض الدول .

    ردحذف
  26. الاسم/ محمد منير محمد السيد
    من بدائل اسلوب الائراء
    1- الرحلات الاستكشافية والزيارات للمعالم الاساسية فى الريف والمدن
    2- المشروعات والبحوث وهى واجبات اضافية وانشطة اضافية تعطى بجانب الانشطة العادية
    3- الحلقات والندوات المدرسية
    4- برامج القراءة الفردية وهى تشجيع على القراءة الحرة خارج اطار المنهج
    5- الدورات التخصصية
    6- برامج المخيمات الكشفية
    7- برامج الخدمة العامة
    8- الدراسات الحرة والمشاريع البحثية

    ردحذف
  27. محمد منير السيد
    بدائل اسلوب التجميع
    1- المدارس الجاذبة
    2- المدارس الخاصة بالموهوبين
    3- المدارس الخاصة
    4- مدرسة ملحقة بمدرسة اخرى
    5- الصفوف الخاصة
    6- مجموعات غير متجانسة دائمة
    7- صفوف خاصة معزولة جزئيا
    8- مجموعات مؤقتة
    المصدر ( د/ تفيدة سيد احمد غانم المركز القومى للبحوث التربوية والتنمية )

    ردحذف
  28. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  29. عبير علاء
    استراتيجيات العناية بالمتفوقين::
    1
    • المعلم :
    يجب أن تتضمن برامج إعداد المعلم عدداً من المساقات الدراسية من بينها سيكولوجية الموهوبين وأهداف تعلمهم، وأشكال التعامل معهم. ولا بد أن يتسم سلوكه معهم بعدد من الخصائص منها: أن يكون قيادياً ومرشداً لا تعسفياً في تعامله مع الناشئة ديمقراطياً ومجدداً لا مذعناً، لا يعمل على إعطاء الحلول الجاهزة لديه، وفي نظري المتواضع أن أهم سمة يجب أن يتحلى بها المعلم الذي يعمل مع المتفوقين هي جرأته للقول: (لا أعرف، لنبحث عن الحل معاً).
    2
    • المنهج:
    إن المنهج الدراسي في مدارسنا مبني أساساً على مسايرة الأغلبية وليس النخبة والأغلبية هم عادة المتوسطون أو العاديون من حيث القدرات والاستعدادات والميول والمواهب، فهذه المناهج قد تحقق هدفها بالنسبة للغالبية، ولكنها تكون أقل أثراً في حال التلميذ المتفوق وأقل حافزاً واستثارة لقدراته ومواهبه.. لذا يجب أن تكون المناهج:

    o مسايرة لما يتسم به المتفوقون من سمات

    o أن تشمل المناهج العوامل الأساسية المسؤولة عن التفكير الإبداعي وهي: الطلاقة والمرونة والأصالة والتوسيع.

    o أن يتم تدعيم المناهج بمجموعة من النشاطات اللاصفية مثل زيارة المكتبات وإعداد التقارير وزيارة المتاحف والمؤسسات الاجتماعية والانتاجية في المجتمع.

    o أن يتم تنظيم مسابقات في مناسبات قومية أو اجتماعية بين عدة مدارس للمتفوقين
    3
    • الأسرة:
    إن للبيئة الأسرية أثرها في رعاية المتفوق وبخاصة في مرحلة ما قبل المدرسة، ومن أهم خصائص الجو المنزلي الذي يساعد على إظهار التفوق:

    o توفير الحنان وتقبل العلاقات الاجتماعية مع الآخرين

    o إثارة فضول الأطفال من خلال الاتصال مع مصادر مختلفة

    o تشجيع الاعتماد على النفس في تصريف شؤونه وحل مشكلاته

    o إشراك الطفل في المسؤوليات الأسرية لتنمية الصفات الاجتماعية

    o تعاون البيت مع المدرسة لزيادة مهارة الأبوين في رعاية الطفل المتفوق
    4
    • المجتمع:
    يجب أن يهتم المجتمع بالتعرف على الطفل المتفوق عقلياً وإعداده وإمداده بالخبرات والتجارب وأوجه النشاط المختلفة، وذلك قبل دخوله المدرسة، وأثناء التحاقه بها عن طريق ما يلي:

    o إعداد أنشطة ودورات للآباء للعمل على تشجيع أطفالهم المتفوقين والعناية بهم

    o وضع خطة لبرنامج نشاط الأطفال يهدف إلى نمو القدرات الإبداعية عند الطفل المتفوق

    ردحذف
  30. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  31. عبير علاء
    المحلي.
    طرائق التعليم التي تتبع مع المتفوقين:
    من بين الطرائق التعليمية الحديثة التي أثبتت الدراسات المتعددة لزومها ونجاحها في العملية التعليمية عموماً ومع المتفوقين خصوصاً وهي:

    • طريقة التحدي:
    ويقصد به وضع مشكلة ما لتكون موضوع حل عن طريق التفكير المتمايز، مثال على ذلك، وضع المتفوق في مواقف حرجة تنطوي على مشكلة أو إشكالية معينة للتوصل إلى حلول بشأنها.

    • طريقة التعلم الذاتي:
    غالباً ما يفضل المتفوقون الاعتماد على ذواتهم في تعلمهم واستخدام مجالات التعلم الذاتي كالتعليم المبرمج والتعليم بالفيديو والحاسوب والدارات التلفزيونية، ذلك أن التعلم الذاتي غالباً ما يشبع لديهم السرعة في التعلم والتقدم في إنجازهم وفق المعدل الذي تسمح به قدراتهم وإمكاناتهم.

    • طريقة العصف الذهني:
    ويقصد بها الوصول إلى حل لمشكلة ما عن طريق الإدلاء بأكبر قدر ممكن من الأفكار، ومن ثم غربلة هذه الأفكار واختيار الحل الأمثل لهذه المشكلة وتتم هذه الطريقة في جلسات خاصة يجتمع فيها عدد من التلاميذ حول مائدة مستديرة يديرها مشرف له خبرة في طرائق التدريس الفعالة ويمكن القول بأن الهدف من هذه الطريقة هو تحرير المرء من المثبطات التي تعيق نشاطه الإبداعي.

    • تآلف الأشتات:
    ويقصد بها مساعدة التلميذ على استخدام كل العناصر الذهنية العقلانية وغير العقلانية في التفكير، وتقوم هذه الطريقة على مبدأين، الأول: جعل غير المألوف مألوفاً، عن طريق فهم المشكلة وتحليلها أو مناقشتها مع مشرف لديه الخبرة لجعل غير المألوف مألوفاً. والثاني: جعل المألوف غير مألوف، ويعني ذلك إدراك الشيء المألوف على نحو لا تدركه الأبصار العادية، ويعتمد ذلك على التماثل الشخصي وهو تصور الفرد نفسه محل الشيء موضوع البحث كأن يتصور الكيميائي نفسه جزيئاً ويسأل نفسه كيف أشعر لو كنت جزيئاً؟ كما يعتمد تآلف الأشتات على التماثل المباشر، حيث يقصد به التشبيه المباشر كأن يتم تشبيه البرتقالة بالتفاحة. كما يعتمد التآلف أيضاً على التماثل الرمزي ويستخدم هذا كثيراً في اللغة والشعر كتشبيه الربيع بالشباب والشيخوخة بالخريف.

    • قائمة الخصائص:
    ويقصد بها تدوين أو ذكر قائمة من الصفات الهامة المراد إدخالها لتحسين شيء معين، فمثلاً إذا أردنا تحسين جهاز الهاتف نحول القيام بما يلي:

    • ذكر الخصائص الهامة لهذا الجهاز مثل اللون والشكل والمادة المصنوعة

    • محاولة تغيير كل صفة من هذه الصفات على حدة، فمثلا اللون قد نختار الأبيض أو الأحمر

    • عندما ننتهي من تغيير هذه الصفات يتضح لنا أن كثيراً من الأفكار غير عملية، فاللون ليس من السمات الأساسية، ولكن تغيير شكل السماعة هو الذي يجعل الفرق واضحاً بين شكل الهاتف الحالي وشكله بعد

    ردحذف
  32. منفضلكم يا جماعه الخير ..دكتوره نجفه هدفها اننا نلخص ونعبر باسلوبنا ونختصر على الاهم فالمهم ..وليس اننا نعمل نسخ فقط او نعرض هذا الكم الهائل من المعلومات وهذا الكم من التكرار...وهذا سوف يكون من الصعب علينا جميعا ان نقراءه كاملا ..ففضلا وليس امرا ان نختصر لكى نفيد بعضنا البعض..مع كامل احترامى والتقدير للجميع..وشكرا لمجهودكم جميعا...ريهام محب.

    ردحذف
  33. اهداف برامج رعاية الموهوبين عموما
    يُجمع المربون والباحثون على أن برامج رعاية المتفوقين يجب أن تحقق الأهداف التالية:
    1- التعرف المبكر قدر المستطاع على حالات الموهوبين.
    2- الاستخدام الأمثل والمناسب لنتائج عدد من محكات قياس وتشخيص لقدرات الموهوبين.
    3- وضع برامج رفيعة المستوى سواءً داخل الأطر المدرسية أو في المجتمع بوجه عام للموهوبين.
    4- التعاون المشترك بين المسئولين في المدارس (معلمين وإداريين) وأولياء الأمور والمختصين وبعض الموهوبين أنفسهم لنشر الوعي وشحذ الهمم وتحفيز الطاقات وتغيير الاتجاهات نحو رعاية مُثلى للموهوبين.
    5- العمل على تطوير اتجاهات إيجابية نحو رعاية الموهوبين عن طريق دحض المعتقدات الاجتماعية الخاطئة التي تنادي بتنميط الرعاية وحرمان الموهوبين من خدمات خاصة تناسب قدراتهم وتلبي حاجاتهم.
    6- يجب أن تتصف أهداف برامج رعاية الموهوبين بالوضوح، وأن تكون معلنة ومستوعبة من قبل أولياء الأمور والمسئولين في المدارس وباقي أفراد المجتمع، لأن ذلك من شأنه توحدي الجهود وتحفيز الطاقات لاستخدام أمثل الطرق والأساليب التربوية لرعاية هذه الفئة من الطلبة.
    7- يجب مراعاة ترجمة الأهداف إلى أنماط سلوكية مرغوب فيها بالنسبة للموهوبين.
    8- يجب مراعاة أن تكون أهداف البرامج التربوية متمشية مع خصائص الموهوبين.
    9- يجب أن تحتوي برامج الموهوبين فرصاً إرشاد وتوجيه مناسبة لمشكلات الموهوبين.
    10- يجب أن تُعنى برامج الموهوبين بمجالات محددة للتفوق والموهبة تختار على أساس حاجات المجتمع.
    11- يجب توفير الإمكانات المادية اللازمة لسير البرامج ونجاحها حسب ما هو مخطط لها.
    12- يجب توفير الكوادر الفنية المدربة والمؤهلة خصيصاً للتعامل مع هذه الفئة من الطلبة، ويشمل ذلك المعلمين والأخصائيين والإداريين.
    13- يجب أن يكون مبدأ الفروق الفردية هو المحور الرئيس في تقديم الخدمات الخاصة للموهوبين في أي بيئة تربوية.
    14- يجب أن يكون من أهداف برامج رعاية الموهوبين تطوير مهارات حل المشكلات ومهارات اتخاذ القرار.
    15- يجب أن تراعي برامج رعاية الموهوبين الأنماط الحياتية المختلفة للموهوبين وتطور أنماط بديلة لديهم تساعدهم على التأقلم السريع مع متغيرات الحياة.
    16- على برامج رعاية الموهوبين الاهتمام بتطوير المهارات الاجتماعية.
    17- من الضروري أن تنمي برامج رعاية الموهوبين المهارات القيادية والتوجيه الذاتي لديهم للحد الذي يشعرهم بالمسؤولية نحو أنفسهم وأسرهم ومجتمعهم والعالم أجمع.
    18- يجب أن تركز برامج رعاية الموهوبين على إكسابهم مهارات دراسية تضمن حصولهم على التفوق العلمي إلى جانب صقل مواهبهم المتميزة.
    19- يجب أن تساعدهم تلك البرامج على تطوير نماذج تفكير عالية تفتح أمامهم أفاق المعرفة والإنتاج الإبداعي.

    ردحذف
  34. مبررات استخدام اسلوب التجميع
    1- المحافظة على التفاعل الاجتماعي بين مستويات الطلاب الثلاث في المدرسة العادية وما يوفره ذلك من فرص تنافسية حقيقية بين الطلاب في المجالات المختلفة.
    2- إعداد القيادات الفكرية والعلمية والاقتصادية والاجتماعية.
    3- إعداد كفاءات وكوادر علمية متخصصة في مجالات مختلفة.
    4- عدم إفساح المجال أمام الموهوبين ليطوروا الإحساس بالتميز وبالتالي الشعور بالتعالي والكبرياء والعظمة.
    5- توفير فرص تنافسية شريفة للطلاب العاديين للعمل إلى جانب أقرانهم العاديين والاستفادة من تميزهم وخبراتهم.(البطاينةواخرون,2007,ص92)
    1- المحافظة على التوزيع الطبيعي للقدرات العقلية في الصف العادي لضمان تمثيل المستويات الثلاث المتعارف عليها: التميز، العادي، وما دون العادي.

    .ومهما يكن من أمر فان الأخذ بمثل هذا النظام في التعليم يتطلب تضافر جهود عدة تشمل كل من (الطالب و المعلم والأسرة والمدرسة و القيادات التربوية), ولكن المسؤولية الأساسية في مثل هكذا اتجاهات تقع على عاتق كل من المعلم والطالب لعدة اعتبارات منها:
    1. الاتصال المباشر بين كل من المعلم والطالب في الصف.
    2. امتلاك المعلم الخلفية العلمية و العملية في التعامل مع هذه الفئات أكثر من غيره (كما هو مفترض).
    ( فالمعلمون في صفوفهم عليهم أن يستعملوا إبداعهم وحذقهم لتقديم خبرات تعليمية للطلبة تتسم بالتنوع و الإثراء و خصوصاً للمتفوقين سريعي الفهم والاستيعاب).

    ردحذف
  35. من مميزات اسلوب التجميع
    1- اتاحة الفرصة الكاملة للموهوب لاستغلال كامل طاقتة فى البحث والمعرفة والتحصيل
    2- بث روح التنافس والندية والتكافؤ مغ اقرانة
    3- يزيد من الطموح والدافعية وسرعة التعلم
    4- يعمق روح التعاون والمسؤولية
    من عيوبة
    1- عزل الموهوبين فى مجموعات خاصة بهم يقلل من فرص التفاعل الاجتماعى مع اقرانهم العاديين
    2- تعزيز الشعور بالتعالى والغرور لدى الفائقين
    3- يسبب للعاديين الشعور بالدونية وعدم احترام الذات وعدم الانتماء
    المصدر ( كتاب المتفوقون عقليا د/ عبدالرحمن سيد سليمان د/ صفاء غازى احمد )

    ردحذف
  36. برنامج الإثراء التعليمي : و يشير مفهومه إلى الإضافات و الخبرات التعليمية المضافة إلى البرنامج العادي لجعله أكثر اتساعا و تنوعا و عمقا و تعقيدا ليلائم طبيعة الموهبة و التفوق .
    و من ايجابياته :
    - انه يسمح له بالتكيف الاجتماعي، أي يسمح ببقاء التلميذ مع أقرانه، يمارس حياة طبيعية في الفصل الدراسي مع كفالة حصوله مع الخبرات التعليمية الإضافية،
    و يطور قدرات الموهوبين،و يتخذ لإثراء المنهج الخطوات التالية :
    1- توسيع المنهج الدراسي أو تعميق محتواه: و فيه:
    -أ- الإثراء الأفقي أو المستعرض: و معناه: إضافة وحدات و مواقف جديدة،
    و خبرات جديدة لوحدات المنهج الأصلي في عدد من المواضيع أو المواد الدراسية.
    -ب- الإثراء الراسي أو العمودي: و يعني، تعميق محتوى المادة الدراسية.
    2- تكليف الطلاب الموهوبين بنشاطات إضافية ، من شانه تنمية قدراتهم على التعلم الذاتي
    و التعلم بالاكتشاف.
    3- تكليف الطلاب المتفوقين بإجراء بعض المشروعات البحثية المبنية على مهارات التفكير العليا.
    4- إضافة مقررات جديدة و متقدمة في مجالات معينة: كالالكترونيات، الهندسة، الفلك،.....الخ، لإثراء دافعية هؤلاء التلاميذ للتعلم و الانجاز.
    5- اشتراك التلاميذ الموهوبين في نوادي العلوم .
    6- إشراكهم في المؤتمرات و الندوات التي يحضرها العلماء و الأساتذة الجامعيين لمناقشة المواضيع المطروحة ، و هذا يتيح فرصة الاحتكاك و التفاعل بين الموهوبين و أولئك الخبراء.
    و من الطرق المعتمدة في برنامج الإثراء :
    - طريقة البحث.
    - طريقة الاطلاع.
    - طريقة التعمق في الدروس.
    - طريقة العمل ضمن مجموعات.
    - طريقة التفكير و التحليل و التقييم.(1)
    الخـــــــــــاتمـــــــــــــة :
    و في الأخير ، من المتفق عليه عموما أن تعليم التلاميذ المتفوقين يجب أن يؤكد على أهداف عقلية محددة أخرى بالإضافة إلى اكتساب المعلومات و المهارات الضرورية و المرغوبة ، و تتضمن هذه الأهداف الأخرى :
    - الإدراك التحليلي للأمور .
    - أساليب حل المشكلات.
    - استخدام التحليل في التعليم.
    - التركيب في التعامل مع الأمور.
    - التفكير المفاهمي أو القائم على المفاهيم و اللغة.
    - الموضوعية العلمية.
    - أساليب الدراسة المستقلة.
    - تشجيع الأصالة و الجهود الإبداعية.
    - الاهتمامات و تشجيع الاهتمامات الخاصة.
    و من كل ما سبق ذكره نلاحظ أن هذه الفئة من بين أهم الفئات التي يجب الاهتمام بها في جميع المجالات و العمل على تطويرها.

    ردحذف
  37. السلام عليكم .
    جروب المدونة . بداية موفقة ان شاء الله . والكل يستفاد منها

    ردحذف
  38. التعلم الاثرائي .... #سارة مجدي#

    استيراتيجيه الاثراء احدي ثلاث استيراتيجيات..هي التجميع،والتسريع، والاثراء
    والتي تستخدم لرعايه الطالب المتفوق والموهوب...
    تعرف(محبات ابو عمير،1996،27)الاثراء: بانه مجموعه خبرات منظمه لما وراء لمنهج العادي لتناسب المتعلمين الاكثر مقدرة علي التعلم.
    وتتميز الماده الاثرائيه عن الماده المتضمنه بالكتاب ...ببعدين هم:
    ا)الاتساع:ويعني تقديم موضوعات جديدة ولكنها مرتبطة بمفردات المقرر.
    ب)العمق:ويعني اعطاء فرص لمزيد من التبصر والتفكير التأملي والابداعي لدي الطلاب.
    ويري( سلمان آل مجري ،2007،2) ان استيراتيجية الاثراء ..تعني تدعيم المنهج واثرائه ، وذلك باضافه مناهج للموهوبين الي المناهج العاديه ، او اضافه انشطة خصبة ووفيرة الي المواد الدراسيه او الي البرنامج الموضوع لرعايه الموهوبين او لكليهما معا،بحيث تنمي مواعب الموهوبين وقدراتهم ، ويشمل الاثراء الناحيتين الكميه والكيفيه حيث يمكن ان نحقق هذا الامر بنوعين من الاثراء...
    1.الاثراء الافقي: عن طريق التوسع في البرامج وتقديم مهارات وخبرات اضافيه مختلفه مما يوسع دائرة معارف الطالب.
    2.الاثراء الرأسي:وهو اتاحه الفرصه لتعميق معارف ومهارات الطالب في ميدان او نشاط بما يتفق واستعداداته وقدراته ومواهبه.

    ردحذف
  39. اجمعت معظم الاراء على ان للاثراء بدائل كثيرة يمكن الاختيار منها بحسب ما تسمح بة الامكانات المتاحة وقد يستخدم اكثر من خيار واحد فى نفس الوقت ويضيف ( بول ويتى ) الانشطة التالية :
    1- الرحلات والزيارات الميدانية
    2- المشروعات والبحوث الخاصة
    3- برامج القراءة الفردية
    4- الحلقات والندوات الدراسية
    5- النوادى المدرسية
    كما ان هناك المسابقات الثقافية والاجتماعية والدورات المتخصصة والبحوث والمناقشات والمحاضرات والحفلات المسرحية وبرامج الخدمة العامة والمخيمات الكشفية

    ردحذف
  40. أهمية خرائط المفهوم التعليمية

    خرائط المفاهيم ونحوها من المخططات والخرائط الذهنية هي من الأدوات الفاعلة في تمثيل المعرفة والبناء عليها، فهي أدوات هامة لجعل التعلم المخفي عادة مرئيا ومشاهدا سواء للشخص نفسه أو للآخرين. وهي وسائل للتفكير الناقد والإبداعي،وتساعد في تحقيق التعلم ذي المعنى، وهو التعلم الحقيقي الذي نبتغيه نمطا من أنماط التعلم المدرسي. وبعض البحوث أشارت إلى أن مثل هذه المخططات ترسّخ لدى المتعلم منهجا للتفكير المنظم الذي يتواءم مع طبيعة الدماغ. فهي تحاكي الطريقة التي يعمل بها الدماغ البشري. ومن ناحية أخرى، تنسجم خرائط المفاهيم مع النظرية البنائية في التعلم حيث يبني المتعلم نسخته الخاصة به من المعرفة، فخريطة المفاهيم من الناحية النظرية تعبير عن الإطار المعرفي للفرد محتوىً وتنظيماً ، أي تمثل أو تعبر عن البنية المعرفية للفرد من حيث مكوناتها وما بين هذه المكونات من علاقات. وبعض الدراسات على الذاكرة أشارت إلى أن تطوير صور ذهنية للمعلومات اللفظية يؤدي إلى مستويات أفضل للتذكر، لاسيما وان 40 ٪ من الناس يصنفون كمتعلمين بصريين. لذا يتعلم الناس بشكل أفضل عندما تقدم لهم المعلومات والمفاهيم بشكل مرئاستخدامات خرائط المفهوم
    أولا: للطالب
    1- وسيلة من وسائل تلخيص المحتوى المعرفي وكتابة الملاحظات والنقاط المهمة في المحاضرة
    2- اختصار كميات كبيرة من المعلومات واختزالها في مساحة محدودة يمكن متابعتها بصرياً وذهنياً
    3- تساعده على مراجعة المادة الدراسية بشكل مركز ، مما سيساعده بالتالي على تأدية الاختبارات بشكل يساعد على نجاحه فيها
    4- العمل على ربط المفاهيم الجديدة بالقديمة، و التمييز بين المفاهيم المتشابهة، وإدراك أوجه الشبه والاختلاف فيما بينها.
    5- المساعدة على تنمية التحصيل الدراسي لدى الطلبة.
    6- تساعد الطالب على إدراك العلاقات بين المفاهيم.
    7- تساعد الطالب في أن يكون منظما ومصنفا للمفاهيم.
    8- تزيد من ثبات أمد التعلم من خلال صورة بصرية يتمثل فيها المحتوى التعليمي مما يعين المتعلم.

    9- الإدماج الحسي الذي يوفر زيادة في التقاطعات الترابطية في الامتدادات العصبية في قشرة الدماغ مما يتحقق معه ثبات المحتوى التعليمي والبناء عليه والاشتقاق منه.
    10- تعد تدريبا على التفكير التأمّلي حيث تتضمن عملية بناء خرائط المفاهيم دفعا للمفاهيم وجذبا،وضما لبعضها البعض وتفريقا مرة أخرى،وينظر إلى ذلك كرياضة فكرية تشحذ أذهان المتعلمين.
    11- خريطة المفهوم تعد إستراتيجية مفيدة للتفكير حول التفكير Metacognitive .

    ثانيا: للمعلم
    1- يمكن استخدامها كأسلوب منظم تمهيدي، يبدأ بها المعلم درسه ليربط المعرفة الجديدة بالمعرفة المخزونة في عقل المتعلم.
    2- يمكن استخدامها لتوضيح العلاقات الهرمية بين المفاهيم المتضمنة فى موضوع واحد، أو في وحدة دراسية أو مقرر ، فهي تمثل تمثيلات مختصرة لأبنية المفاهيم التي يدرسها الطلاب، وهو الأمر الذي يزيد من احتمالية إسهامها في تسهيل تعلم هادف لتلك الأبنية .
    3- تسهل حدوث التعلم ذي المعنى من خلال ربط المعرفة الجديدة بالمعرفة القديمة.
    4- تبرز صورة البنية المفاهيمية لموضوع معين والعلاقات الموجودة بين مكوناته بشكل يساعد الفرد المتعلم على الربط الواعي بينها .
    5- تعمل كجسر بين الفجوات المفاهيمية الموجودة في البناء المعرفي للمتعلم وتضيف مفاهيم جديدة إلى ذهن المتعلم لم يكن يتصورها سابقاً .
    6- تشجع كلاً من المعلم والمتعلم على تحليل المادة الدراسية بشكل مُفصل ودقيق مما سيعطي صورة واضحة للبناء العقلي للطالب في الموضوع المعني .
    7- تحقيق المعنى المشترك بين المعلم والمتعلم حيث تكشف لكل منهما ماذا لدى الآخر،ثم يتقدمان إلى الأمام بوعي وقصد.
    8- تفيد في بناء المناهج بناء تسلسليا صحيحا يتضح فيه بصورة منهجية المدى والتتابع للمفاهيم المراد تدريسها،كما يمكن أن يعطي امتدادا أفقيا لبناء التكامل مع حقول المعرفة الأخرى.

    ثالثا: كأداة للتقويم
    1- يمكن استخدام خرائط المفاهيم كأداة تشخيصية لتقويم تعلم التلاميذ عن الموضوع بدلا من الاختبارات التقليدية المكتوبة .
    2- تقويم تحصيل المتعلمين بشكل حقيقي يوضح أين وصل المتعلم بالفعل،حيث تبين كمية المفاهيم لدى الشخص والعلاقات بينها ،وما إذا كانت هذه العلاقة صحيحة أو خاطئة،مع تبيين موضع الخطأ.
    3- تعد أدوات فعالة وبصورة ملحوظة لإظهار المفاهيم الخاطئة misconceptions إما من خلال معرفة معاني المفاهيم وبالتالي يتضح إدراك الخطأ، أو تحديد المفاهيم المفقودة التي سببت الفهم الخطأ،أو تحديد العلاقات الخاطئة التي سببت الفهم الخطأ.
    4- يتضمن صنع خرائط المفاهيم نشاطا إبداعيا،وتساهم في دعم الابتكار، فعند بنائها يمكن تطوير علاقات مفاهيمية جديدة، وبالتالي معان جديدة – أو على الأقل معان لم تكن مدركة بصورة شعورية.


    ي أو بصري.

    ردحذف
  41. أهمية خرائط المفهوم التعليمية

    خرائط المفاهيم ونحوها من المخططات والخرائط الذهنية هي من الأدوات الفاعلة في تمثيل المعرفة والبناء عليها، فهي أدوات هامة لجعل التعلم المخفي عادة مرئيا ومشاهدا سواء للشخص نفسه أو للآخرين. وهي وسائل للتفكير الناقد والإبداعي،وتساعد في تحقيق التعلم ذي المعنى، وهو التعلم الحقيقي الذي نبتغيه نمطا من أنماط التعلم المدرسي. وبعض البحوث أشارت إلى أن مثل هذه المخططات ترسّخ لدى المتعلم منهجا للتفكير المنظم الذي يتواءم مع طبيعة الدماغ. فهي تحاكي الطريقة التي يعمل بها الدماغ البشري. ومن ناحية أخرى، تنسجم خرائط المفاهيم مع النظرية البنائية في التعلم حيث يبني المتعلم نسخته الخاصة به من المعرفة، فخريطة المفاهيم من الناحية النظرية تعبير عن الإطار المعرفي للفرد محتوىً وتنظيماً ، أي تمثل أو تعبر عن البنية المعرفية للفرد من حيث مكوناتها وما بين هذه المكونات من علاقات. وبعض الدراسات على الذاكرة أشارت إلى أن تطوير صور ذهنية للمعلومات اللفظية يؤدي إلى مستويات أفضل للتذكر، لاسيما وان 40 ٪ من الناس يصنفون كمتعلمين بصريين. لذا يتعلم الناس بشكل أفضل عندما تقدم لهم المعلومات والمفاهيم بشكل مرئي أو بصري.


    استخدامات خرائط المفهوم
    أولا: للطالب
    1- وسيلة من وسائل تلخيص المحتوى المعرفي وكتابة الملاحظات والنقاط المهمة في المحاضرة
    2- اختصار كميات كبيرة من المعلومات واختزالها في مساحة محدودة يمكن متابعتها بصرياً وذهنياً
    3- تساعده على مراجعة المادة الدراسية بشكل مركز ، مما سيساعده بالتالي على تأدية الاختبارات بشكل يساعد على نجاحه فيها
    4- العمل على ربط المفاهيم الجديدة بالقديمة، و التمييز بين المفاهيم المتشابهة، وإدراك أوجه الشبه والاختلاف فيما بينها.
    5- المساعدة على تنمية التحصيل الدراسي لدى الطلبة.
    6- تساعد الطالب على إدراك العلاقات بين المفاهيم.
    7- تساعد الطالب في أن يكون منظما ومصنفا للمفاهيم.
    8- تزيد من ثبات أمد التعلم من خلال صورة بصرية يتمثل فيها المحتوى التعليمي مما يعين المتعلم.

    9- الإدماج الحسي الذي يوفر زيادة في التقاطعات الترابطية في الامتدادات العصبية في قشرة الدماغ مما يتحقق معه ثبات المحتوى التعليمي والبناء عليه والاشتقاق منه.
    10- تعد تدريبا على التفكير التأمّلي حيث تتضمن عملية بناء خرائط المفاهيم دفعا للمفاهيم وجذبا،وضما لبعضها البعض وتفريقا مرة أخرى،وينظر إلى ذلك كرياضة فكرية تشحذ أذهان المتعلمين.
    11- خريطة المفهوم تعد إستراتيجية مفيدة للتفكير حول التفكير Metacognitive .

    ثانيا: للمعلم
    1- يمكن استخدامها كأسلوب منظم تمهيدي، يبدأ بها المعلم درسه ليربط المعرفة الجديدة بالمعرفة المخزونة في عقل المتعلم.
    2- يمكن استخدامها لتوضيح العلاقات الهرمية بين المفاهيم المتضمنة فى موضوع واحد، أو في وحدة دراسية أو مقرر ، فهي تمثل تمثيلات مختصرة لأبنية المفاهيم التي يدرسها الطلاب، وهو الأمر الذي يزيد من احتمالية إسهامها في تسهيل تعلم هادف لتلك الأبنية .
    3- تسهل حدوث التعلم ذي المعنى من خلال ربط المعرفة الجديدة بالمعرفة القديمة.
    4- تبرز صورة البنية المفاهيمية لموضوع معين والعلاقات الموجودة بين مكوناته بشكل يساعد الفرد المتعلم على الربط الواعي بينها .
    5- تعمل كجسر بين الفجوات المفاهيمية الموجودة في البناء المعرفي للمتعلم وتضيف مفاهيم جديدة إلى ذهن المتعلم لم يكن يتصورها سابقاً .
    6- تشجع كلاً من المعلم والمتعلم على تحليل المادة الدراسية بشكل مُفصل ودقيق مما سيعطي صورة واضحة للبناء العقلي للطالب في الموضوع المعني .
    7- تحقيق المعنى المشترك بين المعلم والمتعلم حيث تكشف لكل منهما ماذا لدى الآخر،ثم يتقدمان إلى الأمام بوعي وقصد.
    8- تفيد في بناء المناهج بناء تسلسليا صحيحا يتضح فيه بصورة منهجية المدى والتتابع للمفاهيم المراد تدريسها،كما يمكن أن يعطي امتدادا أفقيا لبناء التكامل مع حقول المعرفة الأخرى.

    ثالثا: كأداة للتقويم
    1- يمكن استخدام خرائط المفاهيم كأداة تشخيصية لتقويم تعلم التلاميذ عن الموضوع بدلا من الاختبارات التقليدية المكتوبة .
    2- تقويم تحصيل المتعلمين بشكل حقيقي يوضح أين وصل المتعلم بالفعل،حيث تبين كمية المفاهيم لدى الشخص والعلاقات بينها ،وما إذا كانت هذه العلاقة صحيحة أو خاطئة،مع تبيين موضع الخطأ.
    3- تعد أدوات فعالة وبصورة ملحوظة لإظهار المفاهيم الخاطئة misconceptions إما من خلال معرفة معاني المفاهيم وبالتالي يتضح إدراك الخطأ، أو تحديد المفاهيم المفقودة التي سببت الفهم الخطأ،أو تحديد العلاقات الخاطئة التي سببت الفهم الخطأ.
    4- يتضمن صنع خرائط المفاهيم نشاطا إبداعيا،وتساهم في دعم الابتكار، فعند بنائها يمكن تطوير علاقات مفاهيمية جديدة، وبالتالي معان جديدة – أو على الأقل معان لم تكن مدركة بصورة شعورية.


    ردحذف
  42. الخرائط الذهنية

    الخرائط الذهنية Mind maps عبارة عن تكنيك يماثل عمل النصف الأيمن من المخ البشري. ويمكن عن طريق الخرائط الذهنية عرض المعلومات بشكل بصرى
    وتعد الخرائط الذهنية الإلكترونية احدى استراتيجيات التعلم النشط ومن الأدوات الفاعلة في تقوية الذاكرة واسترجاع المعلومات وتوليد أفكار إبداعية جديدة غير مألوفة.
    تعمل الخرائط الذهنية الإلكترونية بنفس الطريقة التي يعمل بها العقل البشري بما يساعد على تنشيط واستخدام نصفي المخ، وترتيب المعلومات بطريقة تساعد الذهن على قراءة وتذكر المعلومات بدلا من التفكير الخطي التقليدي لدراسة المشاكل، ووضع استراتيجيات بطريقة غير خطية يتم إعدادها من خلال برامج الحاسب.
    تعد الخريطة الذهنية الإلكترونية من الوسائل الحديثة التي تساعد على تسريع التعلم واكتشاف المعرفة بصورة أسرع من خلال رسم مخطط يوضح المفهوم الأساسي والأفكار الرئيسية والفرعية، ويقوم المتعلم بهذا النشاط ذاتيا.
    وتتميز الخرائط الذهنية الإلكترونية بقدرتها السريعة في ترتيب الأفكار، وسرعة التعلم، واسترجاع المعلومات.
    تعتمد الخريطة الذهنية على تسلسل الأفكار، حيث تبدأ من نقطة مركزية محددة، ثم تسمح بتدفق الأفكار ومنح العقل الحرية المطلقة لتوليد أفكار ويمكن استخدامها في مختلف مجالات الحياة وفي تحسين تعلمك وتفكيرك وبأوضح طريقة وبأحسن أداء بشري، حيث تستخدم الفروع والصور والألوان في التعبير عن الفكرة وتستخدم كطريقة من طرق استخدام الذاكرة، وتعتمد على الذاكرة البصرية في رسم توضيحي سهل المراجعة والتذكر بقواعد وتعليمات ميسرة وهي تظهر الأفكار بوضوح فش شكل علاقات
    تعريف توني بوزان Tony Buzan
    الخريطة الذهنية : هي تقنية رسومية قوية تزودك بمفاتيح تساعدك على استخدام طاقة عقلك بتسخير اغلب مهارات العقل كلمة ، صورة ، عدد ، منطق ، ألوان ، إيقاع ، في كل مرة
    و أسلوب قوي يعطيك الحرية المطلقة في استخدام طاقات عقلك .
    الخريطة الذهنية يمكن ان تستخدم في مختلف مجالات الحياة وفي تحسين تعلمك وتفكيرك وبأوضح طريقة وبأحسن أداء بشري .

    ردحذف